- المجلس الانتقالي الجنوبي بالحوطة ينفي مزاعم وقوع احتجاجات ليلية
- قيادي بالانتقالي الجنوبي لـ"سبوتنيك": عدن تعيش وضعا كارثيا.. غياب كامل للخدمات الرئيسية والكهرباء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- رئيس مجلس القيادة يعقد اجتماعا برئيس الوزراء والمسؤولين المعنيين بالشأن الاقتصادي والخدمي
- الجفري: محافظ شبوة يمد عدن بشحنة نفط إسعافية والحكومة تمارس حرب الخدمات ضد الجنوب
- «قوات الحزام الأمني» ... عشر سنوات من التضحيات والإنجازات ... ونحو مستقبل أكثر إشراقاً واستقراراً
- حلف قبائل حضرموت ينقض مبادرة الرئاسي اليمني ويستأنف التصعيد
- وزير النقل يلتقي عضو هيئة رئاسة المجلس الانتقالي الجنوبي باعوم
- تقرير : انهيار الخدمات يؤجج الخلافات بين أطراف الشرعية..
- إيقاف اشتراط لقاح الحمى الشوكية للمعتمرين
![](media/imgs/news/26-01-15-948978125.jpg)
أقرت منظمة الصحة العالمية الأحد أنها تأخرت في الرد على وباء إيبولا وأنها ستستخلص الدروس من ذلك في المستقبل
ولدى افتتاح اجتماع طارئ الأحد مخصص لإعادة هيكلة مواجهة الوباء اعتبرت مديرة المنظمة مارغريت تشان أنه ليس هناك "مجال للمجاملة" رغم التباطؤ في انتشار الفيروس، محذرة من أن ما تم إحرازه من تقدم قد يزول بسرعة.
وبعد أن أقرت بالتأخير في الرد على الوباء، دعت تشان إلى مزيد من التعبئة في المنظمة.
وقالت أمام المندوبين المشاركين في ثالث اجتماع طارئ في تاريخ المنظمة أن "غرب إفريقيا واجه أول تجربة، وقد تأخر العالم بما فيه منظمة الصحة العالمية، في إدراك ما كان يحدث أمامنا".
وأضافت أن "مأساة إيبولا أعطت درسا للعالم أجمع بما فيه منظمة الصحة العالمية كيف تتفادى مثل هذه الأحداث في المستقبل" مشيرة إلى أن "عالم الجراثيم الذي لا يمكن أن نتوقعه يخبئ دائما المفاجآت".
وتابعت "يجب أن لا يترك العالم نفسه يتفاجأ" داعية إلى مزيد من الحذر واليقظة عالميا وزيادة الموارد المالية لمكافحة وباء إيبولا.
ومنذ بداية انتشاره في كانون الاول/ديسمبر 2013، لقي حوالي تسعة آلاف شخص مصرعهم بالفيروس -خصوصا في ثلاثة بلدان إفريقية هي ليبيريا وغينيا وسيراليون.
وقالت مديرة المنظمة "تظهر الأرقام أننا أوقفنا الانتشار وتفادينا الأسوأ"، لكن "حالات أخرى قد تظهر مجددا بسبب الإهمال في عملية دفن أو بسبب ممانعة إحدى المجموعات بشكل خاص"، مؤكدة أن "حالات تتضمن مخاطر كبيرة يمكن أن تقع مجددا".
وشددت على ضرورة تطوير إدارة الأزمة داخل منظمة الصحة العالمية وتنظيم التنسيق الدولي بشكل أفضل.
وختمت قائلة "يجب دعم البلدان كي تتمكن من إيجاد الموارد البشرية الضرورية للرد على الأوضاع الطارئة والاستعداد للتحرك بدقة".