- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- الحالمي يؤكد دعم ومساندة قيادة انتقالي لحج لجهود مكتب الصحة في مكافحة الكوليرا
- وزير الصحة يرفض قرار نيابة استئناف جنوب عدن بشأن إعادة حاويات الأدوية إلى بلد المنشأ
- العميد باعوم : قوات دفاع شبوة تواصل مهامها العسكرية في الجبهات في الدفاع عن المحافظة
- السفارة الهندية تعلن موعد إفتتاح قسماً قنصلياً بالعاصمة عدن
- تفشي للكوليرا في مدينة تعز.. 7 حالات وفاة وأكثر من 160 إصابة مؤكدة
- خطيب مسجد مسؤول موازنة الدولة في الحكومة
- الشرعية تصرف "2" مليار ريال سنويا تحت بند "موازنة أمانة العاصمة صنعاء" منذ "8" سنوات
- تنفيذي نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين يستعرض نشاط عمله خلال الفصل الأول من العام الجاري.
- دبلوماسي مع الشرعية يتقاضى "5" آلاف دولار يظهر في صنعاء
فيما تتواصل الجهود الحثيثة للمبعوثين الأممي هانس جرندبيرغ والأمريكي تيم ليندركينغ في المنطقة للوصول إلى وقف إطلاق النار والشروع في عقد مفاوضات لسلام شامل في اليمن، تصر مليشيا الحوثي الإرهابية على تصعيد وتنويع جرائمها في مختلف المدن.
وأكد المرصد اليمني للألغام اليوم (الثلاثاء)، مقتل مدنيين وإصابة طفلين آخرين بانفجار مقذوف حوثي، لافتا إلى أن الضحايا كانوا يرعون أغنامهم في منطقة آل برمان بمديرية الزاهر في محافظة البيضاء.
وقال إن مدنيا آخر أصيب بجروح جراء انفجار لغم أرضي في مديرية حيس جنوب الحديدة، مندداً بالصمت الدولي إزاء استخدام الحوثي أسلحة محرمة دولياً خصوصاً الألغام الفردية.
وكشفت مصادر عسكرية في الحديدة لـ«عكاظ» أن المليشيا الحوثية لم تكتف بزراعة الألغام بل تواصل عمليات القنص للمزارعين والرعاة في مختلف مديريات المحافظة، ما أدى إلى إصابة طفل.
وفي مأرب، أكد أركان المنطقة العسكرية السادسة العميد محمد بن راسيه، أن الجيش اليمني مستمر في التصدي لكل محاولات المليشيا، وقد أحبط خلال الساعات الماضية عددا من الهجمات في جبهتي بليق، وقناو، موقعا خسائر كبيرة في صفوف الانقلابيين.
بالمقابل، أحبطت القوات المشتركة في الضالع جنوب اليمن، عددا من الهجمات الحوثية وتمكنت من تنفيذ هجوم معاكس حررت خلاله مواقع الهواء الإستراتيجي وجبال قرعد والترب ووادي الثوب وقرن أبكر في سوق الفاخر، وفقاً للمركز الإعلامي لجبهة الضالع. وأكد المركز مقتل 26 مسلحاً حوثياً وإصابة العشرات، لافتاً إلى أن جثث القتلى لا تزال في الميدان، فيما تم الاستيلاء على الأسلحة والمعدات الثقيلة والمتوسطة.
يذكر أن المبعوث الأممي اختتم زيارته إلى سلطنة عمان وعقد لقاء مع مفاوضي المليشيا لبحث سبل السلام.