- العليمي وبن مبارك.. عودة قريبة إلى العاصمة عدن بحزمة مشاريع تعالج الإشكاليات وتنتصر للشعب
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- بشرى سارة: بدء صرف تسويات 16,000 مدني بعد انتظار طويل
- ترتيبات لحماية أمريكية وبريطانية لآبار النفط تمهيدا لإعادة التصدير
- رئيس الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين يوضح: حديثي كان قراءة لأداء المجلس وليس انتقادًا للجنوبيين
- مصادر لـ "الأمناء" : العليمي لا يعتزم العودة إلى عدن
- فضيحة: 5000 طن من الدقيق الفاسد في طريقها إلى أسواق العاصمة عدن
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي : نتطلع لدور أوروبي أكبر في دعم المشاريع التنموية في بلادنا
- "وقفة احتجاجية في العاصمة عدن تهدد الحكومة بزلزلة الأرض تحت أقدامها!"
- اجتماع مشترك بديوان وزارة النفط والمعادن لمناقشة احتياجات الاسواق المحلية من الغاز المنزلي

إلى أولئك الجالسون خلف الشاشات الإلكترونية من على جبهة التواصل الاجتماعي أعلنوا عن إشاعات وفبركات وامتنعوا أو اعتذروا عن المشاركة في برنامج على الهواء مباشرة، ولكنهم ظهروا في البرنامج المسجل والمنتج وهاتك يامثاليات وكلام فاضي وغير مقنع
الشفافية تصرخ بأعلى صوتها أنقذوني.
إلى أولئك القابعون داخل الغرف المغلقة الذين يخططون ليلاً نهار لتعذيب شعب الجنوب بحرب الخدمات بعد أن سحقوا في كل الجبهات وخسف بهم المجلس الانتقالي في كل الحوارات ضارب بهم عرض الحائط سياسياً وعسكرياً وَدِبْلُومَاسِيًّا
فذهبوا إلى افتعال الأزمات الاقتصادية والخدمية وتلاعب بأسعار الصرف ضناً منهم أن الشعب سيثور لعلهم يتلافون ما لحق بهم من صفعات، ولكن مشاريعهم وخططهم تحطمت أمام صمود شعبنا العظيم،
الشعب الجنوبي شعب صامد وصابر ومرابط لن تستطيع إي قوة أن تزعزع معنوياته أو تفقد الثقة بينة وبين القيادة، أمام صلابة الشعب الجنوبي الفولاذية، كُسر قرن الشيطان، وسقط مشروع الحاج أوردغان الحالم إعادة أمجاد الدولة العثمانية، وفشلت مؤامرات الجنرال العجوز.
إن حرب الخدمات: هي حرب مفتعلة ومصنوعة ومدروسة حرب شعواء مكتملة الأركان يقودها وكر الضباع شرعية الفار هادي وجماعة الإخوان المسلمين الذين حولوا الشرعية إلى حصان طروادة تمتطيه الجماعات المتطرفة وقوى الإسلام السياسي، وهذا الحرب يراد منها أن يخضع المجلس إلى مطالبهم وتنازل عن استعادة الدولة الجنوبية، وما هذه الحرب إلى خير دليل على رفض كل المشاريع الصغيرة وأنصاف الحلول التي رفضها قيادة المجلس الانتقالي، كونوا سند قوى المجلس فأنتم سنده ومصدر قوته.