- إصابة أربعة مدنيين بينهم طفل وامرأة في قصف مدفعي بالحديدة
- السعودية تدعم اليمن بـ 14.1 مليون دولار
- أسعار العملات الأجنبية والعربية تواصل الهبوط
- الإفراج عن قارب صيد يمني بعد 5 أيام من احتجازه على يد قراصنة صوماليين
- رئيس الوزراء يصل إلى عدن قادمًا من السعودية
- أسعار المواشي المحلية بالعاصمة عدن اليوم الأربعاء 26 فبراير
- أسعار الخضروات والفواكه صباح الأربعاء 26 فبراير بالعاصمة عدن
- أسعار الأسماك اليوم الأربعاء 26 فبراير في العاصمة عدن
- أسعار الذهب اليوم الأربعاء 26-2-2025 في اليمن
- درجات الحرارة المتوقعة اليوم الأربعاء في الجنوب واليمن

كتب : مشكور المليشي
تجدد الأعياد وتجدد السنين وتغير الأحوال وتداول السلطات وتداعي الحفلات والمناسبات ودوران عقارب الساعة لنشاهد الغريب والمؤلم كيف لا ورمز من رموز الصبيحة بين همسات مخفية تطال للعام السابع وتقاعس فطاحلة إيران عن اسير ورمز أصبح لانعرف المستور والغريب الذي طال به في هذه السنوات الغريبة والمشئومة وعلئ عاطفة المودة والحنان والعطف والفرح الذي صاحبتني
طوال عيد الاضحى المبارك ممزوجة بكل معاني الحب والعطف لأطلق بحبر قلمي المتواضع كلمات في صفحتي البسيطة ومقال اصدح به لمن فيه ذرة من الرجولة من قيادات الصبيحة وكبار المسئولين وأعلام الصبيحة ليجلجلو اسم الصبيحي في التواصل
الاجتماعي المرئ والمقروء ليكون عنوان صفحاتنا أطلقوا رمز الصبيحة لاتهاون في حقة ، تقاعس الشرعية يدل ذلك تهاون وخذلان في حق الصبيحي ورفاقة وهمسات الحوثي المتوالية تريد تدارك الأمر والمتابعة أمام اللواء الحر والقابع في سجون الحوثي الكوعفاشي ، هم لايعنيهم ونحن بني صبيح يعنينا
سلبيات اصبحت على شاكلت الجميع والطرفين الذي يتلاعب بالقضية وتماطل عن ملفها المعهود تسليمة الئ من يهمه أمر الصبيحي ورفاقة اصبحة قضية متلاعبة على أسس الشرعية والحوثي سارت نحو نضر التمويل فاعقبها جفات التنجيد والخذلان اعياد تحتفل بها في كل أرجاء البلاد العربي المسلم ومناسبات وحفلات متغناه والصبيحي في جوف التعذيب والخذلان اعياده كايامه وايام المعاناة
أدركته حزنا والما يعاني متقلبا لايعرف حرارة الشمس ولا ضوء القمر طريح على قعيدته شاردا ذهنه لربما غير معافا هل كان صمتكم إذلال ياقيادات الصبيحة ام صمت قياداتكم وساداتكم ورموزكم تأني لايعرف الإنصاف عن رجل صهور اشتاع صيته في كل أصقاع المعمورة فاقولها في أي حال عدت يا عيد ، ورمزنا في انين الأسر مخنوق ، ببسالة الشجعان وبمنطق الجد والتعبير والإسراع
ليمكنوا مكانة الرجل النبيل والصنديد الأسير ليصدحوا في فحوئ مطالبتهم من مسئولين وقادات ونشطاء اطلقواسراح الصبيحي في اسرع وقت ليلبوا أسرته الذي لربما فقدة رجلا عاصر وطنيا وسيموت وطنيا أغلقت بهم السبل وتمنعت منهم ابواب المسئولين ليوكلوا أمر الخالق الكبير المتعال الذي لطالما بلغ الكيل الزبئ وهم لايعرفون الفرح أيامهم مطوية بالاحزان يجلجلون دعائهم مستبشرون بدعاء ينشد به في قادم الأيام وكان حال أسرة الوزير الصبيحي ينددون ويصرخون بصوت عالي فقدناء ثقتناء بكم ياقادات يامسئولين سلاحنا هو الدعاء والأتكال اينهم من يقولون محمود الصبيحي مننا وفينا اين من يطبل طبله ويخرج دفه وينشد تملقا بابيات تعانق السحاب صبيحيا كان أم جنوبيا ام يمنيا ساهم في إخراج اللواء
محمود الصبيحي وفي عامه السابع تقريبا يعاني كل المعاناه من أسر الكهنوت وضلمهم الاستبدادي المجرم والحقير . رغم ان عنوان المقال ليس للمناشدة بل بلغني الحماس الزائد لأكتب كل هذه الأقاويل التنددية والمقال المتواضع للمسئولين والقادات لفك مخرج في قضية البطل محمود احمد سالم الصبيحي الوزير السابق لليمن .