- وزير الداخلية حيدان يوقف نظام البطاقة الإلكترونية
- الكثيري: الانتقالي متأهب لجميع الخيارات تلبية لتطلعات الجنوبيين
- نقابات عمال الجنوب تعلن الإضراب الشامل وتدعو لاعتصام أمام مقر الحكومة بعدن
- وزارة المالية تؤكد التزام الحكومة بصرف رواتب موظفي الدولة وعدم المساس بها
- الجمعية الوطنية بالانتقالي تجدد رفضها القاطع لأي مبررات تسوغ التدهور الاقتصادي وتدعو الحكومة إلى الاضطلاع بمسؤولياتها
- صحيفة.. الحكومة اليمنية على صفيح ساخن بسبب اشتداد الأزمة المالية والاجتماعية
- حملات حوثية تستهدف مُلاك المطاعم في صنعاء وإب
- إيطاليا تعين سفيرًا جديدًا لدى اليمن ووزارة الخارجية ترحب بالخطوة
- رئيس مجلس القيادة يزور واحة شهداء دولة الامارات العربية المتحدة
- لحج .. القبض على قاتل بعد ساعة من ارتكاب الجريمة برأس العارة
من/ الإعلام التربوي
ترأس وزير التربية والتعليم الأستاذ طارق سالم العكبري، اليوم بالعاصمة المؤقتة عدن، اللقاء التشاوري لوكلاء القطاعات والأجهزة والمؤسسات بوزارة التربية والتعليم ومدراء مكاتب التربية بالمحافظات لمناقشة سير الأوضاع التربوية والتعليمية.
وخلال اللقاء أكد الوزير العكبري على أهمية انعقاد هذا اللقاء الهام في ظل الظروف الاستثنائية التي تمر بها البلاد والذي من شأنه أن يسهم في معالجة الإشكاليات والتحديات التي تواجه سير التعليم.
مشيراً إلى أن استمرار العملية التربوية والتعليمية ليس مسؤولية جهة معينه وإنما على تقع عاتق الجميع، والعمل بروح المسؤولية، لافتاً في ذات الوقت إلى أن القطاع التربوي والتعليمي تعرض للكثير من الدمار خلال الفترة الماضية، مما يتطلب تكاتف الجهود وتظافرها للنهوض بالتعليم.
مشدداً على أهمية العلاقة وتنساقها بين قطاعات وأجهزة الوزارة ومكاتب التربية بالمحافظات، ومثمناً جهود السلطات المحلية بالمحافظات على دعمها ومساندتها للقطاع التربوي والتعليمي.
وناقش اللقاء العديد من القضايا والموضوعات المتعلقة بسير عمل القطاع التربوي والتعليمي منها تأخر صرف مرتبات الكادر التربوي والتعليمي والاليات والمقترحات والحلول اللازمة لمعالجتها وفقا للإمكانيات المتاحة.
وأكد الاجتماع على عدد من التوصيات منها وقوف وزارة التربية والتعليم مع المعلمين والإشكاليات التي يعانونها ومطالبة الجهات المختصة بصرف المرتبات بصورة مستمرة وصرفها والرفع بعدد من المقترحات للحكومة ومجلس القيادة الرئاسي والتي من شأنها أن تخفف المعاناة التي يعانيها المعلم خاصة والكادر التربوي والتعليمي بشكل عام.