- الوزير السقطري يشارك باعمال المؤتمر الدولي "عالم بلا جوع" في اثيوبيا
- الكثيري يطّلع على الجهود المبذولة لتطوير المناهج الدراسية
- الوزير الزعوري يلتقي المدير التنفيذي لمؤسسة العون ويطلع على التحضيرات لعقد منتدى تضامن 2024م
- السلطة المحلية تجدد للمفوضية السامية رفضها أي مشاريع تهدف الى توطين النازحين بمدينة عدن
- الماس يتفقد أعمال محطة الوزن المحوري بالعلم في أبين
- مجلس القضاء الأعلى يوافق على القرارات الصادرة من مجلس المحاسبة بإيقاع العقوبة على قاضيين
- رئيس نيابة إستئناف شمال عدن يتفقد أوضاع المحتحزين بسجن البحث الجنائي
- تقرير خاص: مستقبل الأزمة في اليمن في ضل متغيرات الأحداث في الشرق الأوسط
- ما أبعاد سعى الأحزاب اليمنية إلى إشهار تكتل حزبي جديد من العاصمة عدن ؟
- حزب الرابطة يعلن رفضه إعلان تكتل يمني باسم (التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية) من العاصمة عدن
التقى محافظ حضرموت الأستاذ مبخوت مبارك بن ماضي، اليوم بالمكلا، وفد برنامج الأمم المتحدة الإنمائي UNDP برئاسة ممثل الاتحاد الأوروبي وليد عبدالشافي.
اللقاء ناقش سبل توطيد جوانب الشراكة الهادفة تعزيز فرص التواصل، والتعاون وتبادل المعرفة لرصد التأثيرات الإيجابية لاستكشاف آفاق التعاون المستقبلي الذي يعزز استدامة التنمية لخدمة المجتمعات المحلية.
واستعرض اللقاء الذي حضره وكيل حضرموت للشؤون الفنية المهندس أمين بارزيق، ومدير عام مكتب وزارة الأشغال العامة والطرق المهندس صالح العمري، والمنسق الوطني لبرنامج الأمم المتحده الانمائي "باسم الصقير" ، ومنسق محافظتي حضرموت ومأرب المهندس عبدالله بن مخاشن، تنسيق جهود بناء القدرات وإعداد الكفاءات المؤسسية في مجالات العمل الحكومي، بما يسهم في تعزيز جهود التنمية المستدامة.
وتم التطرق لسير مشروع تعزيز المرونة المؤسسية والاقتصادية في اليمن (SIERY) المموّل من الاتحاد الأوروبي والمُنفذ من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP) والذي يهدف إلى زيادة الدعم للسلطات المحلية للحصول على الخدمات العامة وزيادتها وتعزيز التماسك الاجتماعي والتعافي المستدام.
وأوضح ممثّل الاتحاد الأوروبي "وليد عبدالشافي"، أهمية الزيارة لدعم خطط السلطات المحلية وتقويم نشاط مشروع SIERY لخلق مزيدٍ من التفاهم حول المشاريع الأولوية وفقًا لرؤية السلطة المحلية.
وفنّد محافظ حضرموت جهود السلطة المحلية لإعداد الخطة الاستراتيجية للمحافظة لتوضيح مواطن الاحتياج في القطاعات كافة والتي تتضمن عقد شراكات مفتوحة مع القطاع الخاص وزيادة النمو الاقتصادي وبناء القدرات وعرض المشاريع ذات الأولوية، وتُوفّر منهجية المساندة المؤسسية لبناء خطة التعافي عبر الحكومة والمنظمات المانحة والمجتمع الدولي، شاكرًا تدخلات UNDP في مختلف القطاعات وعلى وجه الخصوص قطاعات المياه والطاقة الشمسية والصرف الصحي وبناء القدرات وانشاء مراكز المنتجات الزراعية.