- الرئيس الزُبيدي يواصل لقاءاته ومباحثاته الثنائية على هامش مشاركته بمنتدى دافوس الاقتصادي العالمي
- راتب الوزير في حكومة المناصفة يفوق ميزانية الوزارة بأضعاف
- الرئيس الزُبيدي لـ"الجارديان البريطانية": الوقت الحالي هو المناسب لمواجهة الحوثيين ودفعهم إلى مواقعهم الأصلية
- عدن: مطالب المعلمين على طاولة الحكومة والسلطة المحلية تتحرك لدعم قطاع التعليم
- العليمي يكسر قرار بن مبارك بإيقاف الحمادي ويعيده لممارسة مهامه ..
- العدالة المؤجلة : من ينصف المعلمة نسرين؟
- الرئيس الزُبيدي في دافوس : استرضاء الحوثي لن يثمر سلامًا
- وثائق تكشف عن فضيحة تلاعب ضريبي في واردات النفط لصالح شركات خاصة ..
- الرئيس الزُبيدي لـ"رويترز": عودة ترامب نقطة محورية في مواجهة الحوثيين المدعومين من إيران
- العميد الوالي يتفقد سير العمل في وحدة حماية الأراضي وإصلاحية المنصورة المركزية ويشيد بجهودهما
أثار رفض مستشفيات في العاصمة صنعاء استقبال طفل الناشط الإعلامي مصطفى المومري، البالغ من العمر ثلاث سنوات، موجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي. ويُزعم أن المستشفيات رفضت استقبال الطفل بعد أن تم التعرف عليه كابن للمومري الذي كان قد انتقد بشدة فساد القطاع الطبي في اليمن وفضح الأخطاء الطبية التي تمارس ضد الكثير من المرضى.
ظهر المومري في فيديو مؤثر يتحدث عن التعسفات التي تمنع ابنه من إجراء عملية جراحية وتدهور حالته الصحية. واتهم الأطباء بفقدان إنسانيتهم التي درسوها، مشيرا إلى أنهم يضعون مصالحهم الشخصية فوق حياة المرضى.
وأثار هذا الحادث غضبًا واسعًا من قبل النشطاء والأطباء الذين أدانوا رفض المستشفيات استقبال الطفل ووصفوا ذلك بالسلوك غير المقبول والمخالف للقسم الطبي. وطالبوا بفتح تحقيق فوري في الواقعة ومحاسبة المسؤولين عن هذا السلوك اللاإنساني.
وتُشير هذه القضية إلى أزمة عميقة في القطاع الصحي في اليمن، حيث يعاني العديد من المواطنين من سوء الخدمات الطبية والتقصير في العلاج وغياب الشفافية في المستشفيات والعيادات. وتُعتبر هذه القضية نذير خطر على مستقبل القطاع الصحي في اليمن وتُسلط الضوء على الحاجة الملحة لإصلاح النظام الصحي وإعادة الثقة بين المواطنين والكوادر الطبية.