- تفاصيل انفجار هز مدينة لودر بأبين
- الخبير الاقتصادي د. عبدالجليل شايف يوجه نصيحة مهمة للحكومة والرئاسي لوقف انهيار العملة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأربعاء بالعاصمة عدن
- الشيخ لحمر بن لسود: الخطاب الإعلامي المعادي للجنوب يهدد الأمن ويخدم أجندات معادية
- الخدمة المدنية تعلن الأحد القادم إجازة رسمية بمناسبة عيد الاستقلال 30 نوفمبر
- عاجل : دوي انفجار عنيف يهز المنطقة الوسطى بأبين
- السفير قاسم عسكر يُهدي مكتبة "الأمناء" نسخة من كتابه "قصة حياة وتأريخ وطن"
- وزارة الاتصالات : دعم الإمارات يمثل دعامة أساسية لتنفيذ المشاريع النوعية في تحقيق التحول الرقمي
- حلف قبائل حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع يعلنان عدم الإعتراف بمجلس القيادة الرئاسي
- الكشف عن قيام محور تعز بنهب مخطوطة ذهبية أثرية باللغة العبرية
أثار رفض مستشفيات في العاصمة صنعاء استقبال طفل الناشط الإعلامي مصطفى المومري، البالغ من العمر ثلاث سنوات، موجة غضب عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي. ويُزعم أن المستشفيات رفضت استقبال الطفل بعد أن تم التعرف عليه كابن للمومري الذي كان قد انتقد بشدة فساد القطاع الطبي في اليمن وفضح الأخطاء الطبية التي تمارس ضد الكثير من المرضى.
ظهر المومري في فيديو مؤثر يتحدث عن التعسفات التي تمنع ابنه من إجراء عملية جراحية وتدهور حالته الصحية. واتهم الأطباء بفقدان إنسانيتهم التي درسوها، مشيرا إلى أنهم يضعون مصالحهم الشخصية فوق حياة المرضى.
وأثار هذا الحادث غضبًا واسعًا من قبل النشطاء والأطباء الذين أدانوا رفض المستشفيات استقبال الطفل ووصفوا ذلك بالسلوك غير المقبول والمخالف للقسم الطبي. وطالبوا بفتح تحقيق فوري في الواقعة ومحاسبة المسؤولين عن هذا السلوك اللاإنساني.
وتُشير هذه القضية إلى أزمة عميقة في القطاع الصحي في اليمن، حيث يعاني العديد من المواطنين من سوء الخدمات الطبية والتقصير في العلاج وغياب الشفافية في المستشفيات والعيادات. وتُعتبر هذه القضية نذير خطر على مستقبل القطاع الصحي في اليمن وتُسلط الضوء على الحاجة الملحة لإصلاح النظام الصحي وإعادة الثقة بين المواطنين والكوادر الطبية.