- لملس يستقبل الهيئة الإدارية والفريق الكروي بنادي التلال المتوّج بالنسخة الثانية من كأس العاصمة عدن
- المحرمي يوجّه بمنع تحصيل أي جبايات غير قانونية في جميع النقاط الأمنية والعسكرية
- الهيئة السياسية تستعرض ثوابت الجنوب واستراتيجياته في حلقة نقاش بالعاصمة عدن
- محافظ عدن ومصلحة الجمارك يبحثان التسهيلات اللازمة للموردين وسُبل تطوير عمل الأنظمة الآلية
- انتقالي الضالع ينظم ندوة رؤية الإعلام لقضية شعب الجنوب بمشاركة عدد من الصحفيين بالمحافظة
- حلف قبائل شبوة ينظم ندوة عامة عن ظاهرة الثأر وآثارها السلبية على المجتمع
- الرئيس الزُبيدي يعزي في وفاة العميد المناضل سالم عقيل طماح
- الكثيري يلتقي خريجي معهد القادة والأركان بالعاصمة عدن من منتسبي المنطقة العسكرية الثانية
- انتقالي الضالع يعقد لقاء تشاوري مع رؤوساء أقسام الإدارة التنظيمية بالمديريات
- اليافعي يثمن جهود فريق ( تشاريف) الإعلامي في توثيق التراث والثقافة في الجنوب
بعدما أكد زعيم جماعة الحوثيين باليمن، السبت، أن دماء الأمين العام لحزب اللبناني حسن نصرالله الذي اغتالته إسرائيل بغارة على ضاحية بيروت الجنوبية "لن تضيع هدرا"، أتى الرد الإسرائيلي.
فقد أعلن الجيش الإسرائيلي أن يوم الحوثيين أت، في إشارة إلى ما يبدو إلى رد إسرائيلي على الهجمات الحوثية.
ومن دون ذكر مزيد من التفاصيل، قال إن قواته على أتم الاستعداد لكل الاحتمالات مع إيران، مشددا على أن يوم الحوثي سيأتي، وفقا لهيئة البث الإسرائيلية.
ونقلت الهئية تصريحات الجيش أوضح فيها أن التركيز الآن على مواصلة الهجوم على حزب الله، ثم سيأتي دور الحوثيين، وقف زعمه.
أتى ذلك بعدما أعلن زعيم الجماعة عبد الملك الحوثي في كلمة مقتضبة أن "هذه التضحيات الكبيرة لأمين عام حزب الله لن تضيع هدرا"، مؤكدا "العمل والتوجه نحو التصعيد وتطوير الأداء"، وفق كلامه.
في سياق متصل، أعلن الجيش الإسرائيلي، اليوم السبت، أن صفارات الإنذار دوت في وسط إسرائيل بعد اعتراض صاروخ أطلق من اليمن.
وأوضح في بيان: "قبل قليل، دوت صفارات الإنذار في وسط إسرائيل، نتيجة إطلاق صاروخ من اليمن" باتجاه إسرائيل.
ثم أعلن لاحقاً أن الدفاعات الجوية اعترضته، وفق فرانس برس.
كما اعترضت إسرائيل 3 أهداف جوية فوق البحر الأحمر.
نحو 200 هجوم
يذكر أن الحوثيين شنوا منذ نوفمبر 2023 (أي بعد تفجر الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة يوم السابع من أكتوبر الماضي) نحو 200 هجوم على سفن تجارية في البحر الأحمر، معلنين أنها تحمل مساعدات إلى إسرائيل.
كما توعدوا بتوسيع هجماتهم حتى البحر الأبيض المتوسط أيضاً، بحجة دعم قطاع غزة الذي يخضع لحرب إسرائيلية دامية.
في حين نفذت الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات رداً على هجمات الحوثي التي أجبرت شركات الشحن على تحويل مسار السفن بعيداً عن البحر الأحمر وقناة السويس والإبحار عبر الطريق الأطول حول الطرف الجنوبي لإفريقيا.
كذلك حاول الحوثيون أكثر من مرة إطلاق صواريخ باليستية باتجاه إسرائيل.