- لماذا ألغيت معركة تحرير الحديدة الثانية ؟
- إجماع سياسي جنوبي رافض لمخططات الأحزاب اليمنية بقيادة حزب الإصلاح
- الانتقالي على موعد مع قرار تاريخي
- وعود متبخرة وظلام دامس.. أزمة كهرباء عدن تعود إلى الواجهة مجدداً.. لا بٌكى ينفع ولا شكوى تفيد..
- هل تعمّدت الأمم المتحدة التخويف من قدرات الحوثيين العسكرية مسايرة لواشنطن ؟
- إصابة طفلين بطلقات نارية أثناء اشتباكات بين عناصر حوثية ومسلحين في إب
- الانتقالي يختتم ورشة عمل حول الحرب وأثرها على الملاحة والتجارة الدولية في البحر الأحمر وباب المندب
- المحطات تتوقف والمياه مهددة.. عدن تحت وطأة أزمة الوقود
- الحكومة تعقد اجتماع استثنائي لمناقشة الأوضاع الاقتصادية والتحديات الخدمية في عدن
- استشهاد جنديان من القوات القوات الجنوبية في تفجير لتنظيم القاعدة بأبين
أيد زعماء فرنسا وألمانيا وبريطانيا الدعوات إلى وقف إطلاق النار في غزة وإعادة عشرات الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس وتسليم المساعدات الإنسانية "دون قيود".
في بيان مشترك صدر يوم الإثنين، أيد الزعماء الجهود الجارية من جانب الولايات المتحدة وقطر ومصر للتوسط في اتفاق لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من عشرة أشهر بين إسرائيل وحماس.
أمضى الوسطاء شهورا في محاولة إقناع الجانبين بالموافقة على خطة من ثلاث مراحل، حيث من المقرر أن تفرج حماس عن الرهائن المتبقين الذين تم أسرهم خلال هجومها في 7 أكتوبر مقابل فلسطينيين مسجونين لدى إسرائيل وانسحاب إسرائيل من غزة.
ورد في البيان الفرنسي الألماني البريطاني المشترك أنه "يجب أن تنتهي المعارك الآن، ويجب إطلاق سراح جميع الرهائن الذين ما زالوا محتجزين لدى حماس. يحتاج شعب غزة إلى تسليم وتوزيع المساعدات بشكل عاجل وغير مقيد".
وقع على البيان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون والمستشار الألماني أولاف شولتس ورئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر.
ودعا البيان أيضا إيران وحلفاءها إلى الامتناع عن أي هجمات انتقامية من شأنها أن تؤدي إلى تفاقم التوترات الإقليمية بعد اغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنية، في طهران والقيادي البارز في حزب الله اللبناني، فؤاد شكر، في بيروت الشهر الماضي.