- قيادة محور أبين القتالي تنعي استشهاد كوكبة من أبطال القوات المسلحة الجنوبية في هجوم إرهابي شرق مودية بأبين
- الوزير نايف البكري : ندين بأشد العبارات الهجوم الإرهابي الذي استهدف أبطال قواتنا المسلحة في اللواء الثالث دعم وإسناد بأبين
- بيان هام للمتحدث الرسمي للقوات المسلحة الجنوبية حول التفجير الإرهابي بأبين
- مصدر رئاسي يوضح ما تم تداوله من معلومات مغلوطة عن ملابسات اغلاق شقة لمكتب رئاسة الجمهورية في عدن
- حصيلة الشهداء والجرحى جراء الهجوم الإرهابي في أبين
- أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم الجمعة
- اليابان تطالب الحوثيين بالإفراج عن طاقم السفينة جالكسي ليدر
- توسع أحزمة من العواصف الرعدية بوادي حضرموت
- القوات الجوية: أوكرانيا أسقطت 5 مُسيرات أطلقتها روسيا في هجوم الليلة الماضية
- الجيش الأميركي: دمرنا مركز سيطرة في مناطق تابعة للحوثيين
تعتبر البطالة في الوقت الحاضر من المشكلات التي تواجه معظم المحافظات الجنوبية المحررة سواء كانت متقدمة أم نامية وان اختلفت في حدتها اصبحت هذه المشكلة مصدر قلق الأصحاب القرار في تلك المحافظات الجنوبية
ويعتبر مفهوم البطالة من المفاهيم التي أخذت أهمية كبرى في مديريات المحافظات الجنوبية المحررة ولمعاصرة من حيث البحث الاستقصاء ،
لذا استحوذ موضوع البطالة بشكل رئيسي على اهتمام أصحاب القرار السياسي الانتقالي الجنوبي ،
وكذلك على اهتمام الباحثين في المجالين الاجتماعي والاقتصادي، باعتباره موضوعاً يفرض نفسه بشكل دائم وملح على الساحة الجنوبية للمجلس الانتقالي الجنوبي .
وان مشكلة الهجرة اصبحت خطرا تعاني منها المحافظات الجنوبية المحررة بسبب المشاكل الأجتماعية والاقتصادية والسياسية وكذلك النزاعات التي تشهدها محافظاتنا
والتي القت بظلالها لظهور مشكلة البطالة .
وبعد محافظة #شبوه من التي تعاني من مشكلة البطالة وتعتبر من اشد المخاطر
التي تهدد استقرار وتماسك المجتمعي الشبواني ،
و ليس بخاف أن أسبابها تختلف من
مجتمع الآخر، وحتى أنها تتباين داخل نفس المجتمع من منطقة لأخرى. ويمكن
في هذا الصدد أن نوعزها الأسباب اقتصادية،
اجتماعية و أخرى
بحث مستل من بحث دبلوم عالي لم يناقش سياسية. كل سبب من هذه الأسباب له أثره على المحافظات المحررة من حيث إسهامه في تفاقم مشكلة البطالة.
لقد مرت البطالة في جنوبنا العربي الغني بثرواتة بعدة مراحل ففي سنوات الحرب الجنوبية الحوثية ففي العام الفين وخمس عشر هي عملية استنزاف للموارد المادية والبشرية ثم الحصار الأقتصادي من العام نفسة كل هذه السنين لم تتخذ خطوات اقتصادية كفيلة للحد من ظاهرة البطالة .