- تفاصيل انفجار هز مدينة لودر بأبين
- الخبير الاقتصادي د. عبدالجليل شايف يوجه نصيحة مهمة للحكومة والرئاسي لوقف انهيار العملة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأربعاء بالعاصمة عدن
- الشيخ لحمر بن لسود: الخطاب الإعلامي المعادي للجنوب يهدد الأمن ويخدم أجندات معادية
- الخدمة المدنية تعلن الأحد القادم إجازة رسمية بمناسبة عيد الاستقلال 30 نوفمبر
- عاجل : دوي انفجار عنيف يهز المنطقة الوسطى بأبين
- السفير قاسم عسكر يُهدي مكتبة "الأمناء" نسخة من كتابه "قصة حياة وتأريخ وطن"
- وزارة الاتصالات : دعم الإمارات يمثل دعامة أساسية لتنفيذ المشاريع النوعية في تحقيق التحول الرقمي
- حلف قبائل حضرموت ومؤتمر حضرموت الجامع يعلنان عدم الإعتراف بمجلس القيادة الرئاسي
- الكشف عن قيام محور تعز بنهب مخطوطة ذهبية أثرية باللغة العبرية
أعلنت حكومة نيوزيلندا تمديد انتشار قوات الدفاع (NZDF) التابعة لها، لحماية الشحن التجاري الدولي في البحر الأحمر من هجمات جماعة الحوثيين في شمال اليمن.
وقالت الحكومة النيوزيلندية في بيان صحفي صدر السبت، إن وزيرا الدفاع؛ جوديث كولينز، والخارجية؛ ونستون بيترز، أعلنا "تمديد مساهمة قواتها المشاركة في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة الأمريكية لدعم الأمن البحري في البحر الأحمر".
وأوضحت وزيرة الدفاع؛ كولينز أن قرار تمديد النشر "يعكس الحاجة المستمرة إلى الشراكة والعمل بما يتماشى مع قيم نيوزيلندا، وهو أمر قمنا به بانتظام لدعم الأمن البحري في الشرق الأوسط، لقد قام موظفونا المنتشرين بعمل استثنائي وطوروا خبرة ممتازة جنباً إلى جنب مع شركائنا في التحالف".
وأشار البيان إلى أن أفراد قوات الدفاع النيوزيلندية الستة المنتشرين في مقر التحالف "سيواصلون العمل جنباً إلى جنب مع الشركاء لدعم الدفاع الجماعي عن النفس للسفن في منطقة الشرق الأوسط، وضمان الأمن البحري في البحر الأحمر".
من جهته أكد وزير الخارجية؛ بيترز أن هجمات الحوثيين العشوائية المستمرة على الشحن الدولي "غير قانونية، وتتعارض مع قيمنا وتستمر في التأثير على اقتصاد بلادنا، ويظهر هذا القرار دعمنا للنظام الدولي القائم على القواعد وحرية الملاحة".
وكشف البيان أن عملية النشر الحالية من المقرر أن تنتهي في 31 يناير/كانون الثاني 2025، "وتساهم نيوزيلندا في الجهود الدولية لتحسين الأمن البحري في الشرق الأوسط منذ منتصف التسعينيات. ويوجد حالياً ما يصل إلى 26 فرداً من قواتها منتشرين في مختلف التحالفات والقيادات في المنطقة".