- عبد الملك الحوثي : الشمال حق (جدي) والجنوب سأستعيده
- (بن مبارك) في محاولة أخيرة لإقناع مأرب بتوريد الأموال
- المجلس الرئاسي يتفاخر بإنجاز فرن (كدم) في معاشيق بعدن
- منظمة دولية تطالب بإعادة النظر في اتفاقية الوحدة اليمنية "وثيقة"
- تقرير خاص لـ"الأمناء" يستعرض دلالات تصريح المبعوث الأمريكي بأن واشنطن لا تريد العودة إلى الحرب ولو مؤقتًا
- الجماهير تعزف سيمفونية السلام في عاصمة المحبة والوئام ..الانتقالي يعيد للرياضة في الجنوب مكانتها
- تقرير : زيارة الرئيس عيدروس الزُبيدي إلى أمريكا.. نقلة نوعية في قضية الجنوب وتعزيز للعلاقات الدولية
- سفير بريطاني سابق يكتب شهادته حول سقوط صنعاء وكواليس “محادثات الكويت” (1-2)
- تحذيرات من استمرار تأثير الفيضانات على الوضع الإنساني في اليمن
- شرطة السير بالعاصمة عدن تتفقد جرحى حادث الخط البحري
بحث رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور أحمد بن مبارك اليوم الأربعاء في إطار زيارته الرسمية إلى روسيا، مع رئيسة مجلس الاتحاد الروسي فالنتينا ماتفيينكو، العلاقات الثنائية بين اليمن وروسيا وأوجه التعاون بين البلدين الصديقين في المجال البرلماني والاقتصادي.
وجرى استعراض وتبادل وجهات النظر إزاء التطورات الوطنية والإقليمية وفي مقدمتها جهود استئناف العملية السياسية في اليمن، والتطورات في غزة، مشيراً في هذا الصدد إلى تطابق الموقفين اليمني والروسي بشأن ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المساعدات للقطاع من غير قيد أو شرط.
وأعرب رئيس الوزراء وزير الخارجية عن تطلعه لفتح مجالات أوسع للتعاون في المجالات الاقتصادية والخدمية وخاصة في مجال الطاقة والكهرباء والنفط، منوهاً بالدور الروسي الداعم للحكومة الشرعية في اليمن وسعي روسيا للمساهمة في تحقيق السلام.
بدورها، أعربت رئيسة مجلس الاتحاد الروسي عن ارتياحها لنتائج هذه الزيارة، مشيرة إلى أن هذه الزيارة ستدفع قدماً بعلاقات الصداقة بين البلدين، ونوهت بمستوى التبادل التجاري بين البلدين والذي بلغ في العام الماضي أكثر من ٦٠٠ مليون دولار، متمنية أن تنعم اليمن قريباً بالأمن والاستقرار.
حضر الاجتماع من الجانب اليمني سفير اليمن في موسكو أحمد سالم الوحيشي، و مستشار وزير الخارجية السفير جمال عوض، ومستشار رئيس الوزراء السفير مجيب عثمان.
ومن الجانب الروسي رئيس لجنة الشؤون الدولية جريجوري كارسن، ورئيس لجنة العلاقات الخارجية قسطنطين كوساجوف وعدد من المسؤولين في المجلس الاتحادي.