- الرئيس الزُبيدي يطّلع على سير العمل بوزارة الخارجية وشؤون المغتربين
- أمبري: رصد مسيرة حوثية في خليج عدن
- أسعار العملات الأجنبية تحافظ على مسارها الصعودي
- أسعار الذهب اليوم الخميس 9-5-2024 في اليمن
- درجات الحرارة المتوقعة اليوم الخميس في الجنوب واليمن
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- "وثيقة" التوقيع على اتفاق قبلي يخمد نيران الفتنة في الحد بيافع بإشراف القوات الجنوبية
- تحريض إخواني ضد "العربية" و"الحدث".. مراسل مأرب تحت طائلة التهديدات
- الرئيس الزُبيدي يصدر قرارا بترقية خريجي كلية زايد الثاني العسكرية من الدورة الخاصة رقم (1) إلى رتبة ملازم ثاني
- اجتماع موسع في حالمين للوقوف أمام تداعيات جريمة ذبح الحاج مساعد ناصر الماس
أعلنت جماعة الحوثي، السبت، مقتل 17 ضابطا في صفوفها جراء الضربات الأمريكية البريطانية التي بدأت في 12 يناير/ كانون الثاني الماضي.
ونشرت جماعة الحوثي على وسائل إعلامها قائمة تضم 17 قياديا ميدانيا قالت إنهم قتلوا إثر "قصف العدوان الأمريكي البريطاني".
وأظهرت القائمة مقتل 8 قيادات بينهم اثنان برتبة هما عميد عبدالله مجاهد ذياب، وغمدان زبين الله جميدة، بالإضافة لمقتل 4 قيادات برتبة "رائد" و5 قيادات برتبة "نقيب".
وهذه ثاني مرة تعلن جماعة الحوثي مقتل عناصرها بغارات أمريكية بريطانية، حيث سبق وأعلنت في 14 يناير/ كانون الثاني الماضي مقتل 6 من عناصرها بينهم ضابط برتبة "عقيد" ويدعى نشطان ناصر النهمي.
وتتكتم جماعة الحوثي بشدة على خسائرها البشرية والعسكرية لا سيما خلال الضربات الأمريكية البريطانية.
في 18 يناير/ كانون الثاني الماضي، قالت مصادر عسكرية وأمنية لـ"العين الإخبارية"، إن أكثر من 30 حوثيا قتلوا وأصيب العشرات في الجولة الرابعة من الضربات الأمريكية التي دمرت صواريخ وأنظمة دفاع جوي ورادارات عسكرية في 5 محافظات خاضعة للانقلاب شمال اليمن.
وتشن القوات الأمريكية والبريطانية منذ 12 يناير/ كانون الأول الماضي ضربات جوية ضمن تحالف عسكري يهدف إلى تحجيم قدرات الحوثيين والحد من هجماتهم ضد خطوط الملاحة الدولية المارة في البحر الأحمر وخليج عدن.
ورغم تواصل الضربات الأمريكية البريطانية إلا أن جماعة الحوثي لم توقف هجماتها ووسعت من بنك أهدافها بما في ذلك "السفن الأمريكية والبريطانية" إلى جانب السفن المرتبطة بإسرائيل أو المتجهة إلى موانئ إسرائيلية.
وبعد هجماتها نحو إسرائيل التي بدأت في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، وسعت جماعة الحوثي هجماتها لتشمل سفن تجارية في البحر الأحمر وبحر العرب بذريعة إنها مرتبطة بإسرائيل أو متّجهة إلى موانئها بدعوى نصرة غزة.