- "وثيقة" التوقيع على اتفاق قبلي يخمد نيران الفتنة في الحد بيافع بإشراف القوات الجنوبية
- تحريض إخواني ضد "العربية" و"الحدث".. مراسل مأرب تحت طائلة التهديدات
- الرئيس الزُبيدي يصدر قرارا بترقية خريجي كلية زايد الثاني العسكرية من الدورة الخاصة رقم (1) إلى رتبة ملازم ثاني
- اجتماع موسع في حالمين للوقوف أمام تداعيات جريمة ذبح الحاج مساعد ناصر الماس
- رئيس تنفيذية انتقالي لحج يناقش الوضع الأمني بالمحافظة
- صُلّح قبلي ينهي قضية قتل في لبعوس يافع
- لجنة صندوق الطرق بحضرموت تسلم مشروع التدخل الطارئ لصيانة الطريق الدولي ( الريان حضاتهم) للجهة المنفذة
- مجلس الوزراء يتخذ عدد من القرارت ويضع عدداً من المقترحات لقيام الحكومة بواجباتها
- العليمي يجتمع برئيس الوزراء ومحافظ البنك المركزي والوزراء والمسؤولين المعنيين بالشأن الاقتصادي والشؤون الخارجية
- الكثيري يناقش مع الوكيل الجعبي القضايا والأولويات البيئية بمحافظات الجنوب
رغم إعلان شركة الكهرباء في عدن عن إعادة تشغيل محطة الرئيس بترومسيله، إلا أن عدد ساعات انقطاع التيار الكهربائي لا يزال يتجاوز ست ساعات في اليوم، مقابل ساعتين فقط من التشغيل. هذا الوضع يثير استياء السكان الذين يعانون من تأثيرات سلبية على حياتهم اليومية.
في ظل صمت حكومي مزعج، تشهد عدة مناطق في عدن احتجاجات شعبية بسيطة تتمثل في قطع الطرقات في الممدارة والمنصورة، وتعبر هذه الاحتجاجات عن غضب السكان واستياءهم من استمرار انقطاع التيار الكهربائي وعدم تلبية احتياجاتهم الأساسية في الكهرباء.
وتعتبر الكهرباء أمرًا حيويًا وضروريًا لحياة الناس في عصرنا الحالي، حيث تتطلب العديد من الأنشطة اليومية الاعتماد على التيار الكهربائي، وتؤثر تلك الانقطاعات المتكررة على الأعمال والمؤسسات وحتى على القطاع الصحي والتعليمي.
وطالب اهالي عدن الحكومة بالتحرك الفوري لحل هذه المشكلة المستمرة وتوفير الخدمات الأساسية للمواطنين، حيث يعتبر توفير الكهرباء الجيدة والاستقرار في التيار الكهربائي حاجة أساسية لضمان حياة كريمة وتنمية مستدامة، في ظل حرارة صيف ورطوبة عالية.
وفي الختام، يتطلع السكان إلى تحقيق تحسينات فعلية في قطاع الكهرباء بعد بيان شركة الكهرباء، ويأملون في أن تتخذ الحكومة الإجراءات اللازمة لحل هذه المشكلة وتحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين.