- متحدث أمن عدن يوضح حول ما أثير عن محاولة اعتقال الحنشي
- القوات الأمنية تسيطر على وادي دان بحد يافع وتقبض على 21 مطلوبًا أمنيًا
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- قائد لواء بارشيد العميد الركن عبد الدائم الشعيبي في حوار مع الأمناء: أمن حضرموت والجنوب هدفنا المقدس
- قيادة قوات الأمن الخاصة في شبوة : لا وجود لأي خلافات أو اشتباكات في موقع تمركز قواتنا في منطقة عارين
- تواصل أعمال سفلتة الطريق الدولي عتق _ العبر في شبوة
- دراسة دولية: تفشي "الفساد الكبير" في قطاع النفط اليمني والحوثي يفرض ضرائب على الحكومة
- الحكومة اليمنية تقترب من إبرام صفقة مع "ستارلينك" لتوفير الإنترنت
- رئاسة الانتقالي تقف على آخر التحضيرات للاحتفاء بالذكرى السابعة لإعلان عدن التاريخي وتأسيس المجلس
- مسؤول بحملة حد يافع يؤكد استخدام القوة ضد مطلوبين رفضوا تسليم انفسهم طواعية
نشر البنتاغون يوم الخميس النسخة الكاملة من الاستراتيجية الجديدة للدفاع الوطني الأمريكي، التي تحدد المخاطر الرئيسية على أمن البلاد.
وتدعو الاستراتيجية البنتاغون إلى اتخاذ "إجراءات عاجلة لتعزيز جهود الردع" تجاه الصين، التي تعتبرها واشنطن "التحدي الرئيسي" للولايات المتحدة.
وقال وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستين خلال مؤتمر صحفي، أثناء تقديمه الاستراتيجية الجديدة، الخميس، إن "الصين تعتبر منافسنا الوحيد الذي يعتزم تغيير النظام الدولي والتي تمتلك المزيد من القدرات لتحقيق ذلك".
وأشار البنتاغون كذلك إلى وجود "خطر حاد من جهة روسيا" على خلفية عمليتها العسكرية في أوكرانيا، مؤكدا أن وزارة الدفاع الأمريكية "ستواصل ردع العدوان الروسي ضد المصالح الحيوية للولايات المتحدة، بما في ذلك ضد حلفائنا".
أهم نقاط الاستراتيجية الأمريكية الجديدة للدفاع الوطني:
تمثل روسيا "خطرا حادا" لكنها لا تمثل تحديا للولايات المتحدة على المدى الطويل.
ستكون الصين المنافس الاستراتيجي الرئيسي للولايات المتحدة خلال العقود القادمة، والمنافس الوحيد الذي يعتزم تغيير النظام الدولي والذي يمتلك قدرات متزايدة لتحقيق ذلك.
تبقى روسيا المنافس الرئيسي للولايات المتحدة في المجال النووي، على الرغم من أن الصين قد تنضم إليها في العقد القادم.
تعتزم الولايات المتحدة البحث عن سبل التعاون مع الدول النووية الأخرى لخفض المخاطر النووية، وهي مستعدة للاتفاق بسرعة على صيغة جديدة للرقابة على الأسلحة بدلا من معاهدة "ستارت-3"، ولكن هناك حاجة إلى "شريك منفتح على التعاون".
الولايات المتحدة مستعدة لمناقشة خفض المخاطر الاستراتيجية مع الصين في إطار ثنائي ومتعدد الأطراف.
تسعى الولايات المتحدة لتمديد فترة عدم استخدام الأسلحة النووية التي استمرت 75 عاما حتى الآن، وخفض مخاطر الحرب النووية، التي من شأنها أن تكون لها عواقب كارثية بالنسبة للولايات المتحدة والعالم بأسره.
الولايات المتحدة متمسكة بتحديث كافة عناصر الثلاثي النووي (القاذفات الاستراتيجية والصواريخ التي تطلق من البر والغواصات الحاملة للصواريخ)، على اعتبار أنه أساس الردع الاستراتيجي.