- تحليل أمريكي : جماعة الحوثي أصبحت تشكل تهديدًا استراتيجيًا عالميًا للولايات المتحدة وحلفائها في الشرق الأوسط
- قيادي حوثي يقذف ويسب إعلامية يمنية ويهددها بالقتل
- ناشطة حقوقية تطالب برفع الحصانة عن البرلماني الإخواني عبدالله العديني
- الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حُكم إعدام بحق 3 أشخاص بينهم يمنيان
- توقيع اتفاقية لبناء أكثر من 100 منزل للأسر المتضررة من السيول في حضرموت بدعم سعودي
- وضع حجر الأساس لمشاريع تطوير مستشفى الجمهورية في عدن
- "الحوثي" منظمة إرهابية بنيوزيلندا.. ما تأثير القرار على المليشيات؟
- خطوات عملية لمحاسبة الفاسدين في الحكومة اليمنية.. وقف العقود المشبوهة
- مياه السيول تجرف سيارة مواطن بمضاربة لحج
- أمريكا تعرب عن قلقها من ظروف احتجاز الحوثيين لموظفي سفارتها وموظفي المنظمات
السبت 09 نوفمبر 2024 - الساعة:21:45:19
الارقام الصعبة لا يمكن تجاوزها ، ومهما حاولوا تهميشها حيناً او تجاوزها حيناً آخر لم يجدوا من يكافئها و سيعودوا اليها صاغرين ، فثم هنالكَ قيادة ثورة خطوطٌ حمراء لا يمكن تجاوزها وتجاوزها ضربٌ من الخيال لانه تجاوز قيادة الثورة هو تجاوز لأرادة شعبٌ قدم تضحياتٌ جسيمة اكبر بكثير من المشاريع التي تطبخونها يا هؤلاء ، و مابين شعبيتكم وشعبية قائد الثورة مسافات ضوئية ، فشتان بين من بنئ شعبيتة بين صفوف الجماهير المناضلة بكل اطيافها لاسيما الطبقة الكادحة منها، وتقاسم معهم الآم ومرارة النضال ، وتجرع معهم علقم الحرية ، وبكل منعطف من منعطفات الثورية الصعبة لم يغب عن الجماهير بل كان يتواجد في مقدمتهم قائدٌ لهم في السراءِ والضراءِ ، وشتان من بنوا شعبيتهم على اموال الجبايات والضرائب والايرادات وايم الله انها لشعبية دفع مسبق لاسواها ؛ تنتهي بانقطاع اخر ريال يصل اليها لانها عباره عن شعبيةٌ هلاميةٌ فقاقيعُ صابون ليسَ إلا .
ياهؤلاء إن اردتم ان تعرفوا من انتم ومن هو قائدُ الثورة دعوا الحاضنةٌ الشعبيةٌ تحكم بينكم ، ولتبدأوا بالعاصمةِ عدن وبسكان العاصمة المدنيين ولتنادوا لهم بالخروج ذات يوم الى ساحة العروض وبدون ضخ اموال من اجل الحشد لتعرفوا حجمكم ، وان اردتم ان تعرفوا من هو قائد الثورة فل تجعلوا اي شخصٌ ينادي على مواطني العاصمة عدن بالخروج الى ساحة العروض (بإسم قائد الثورة الاشعث الأغبر) لتذهلوا بالجماهير الزاحفة من كل مديريات واحياء العاصمة عدن صوب ساحة الحرية تلبية لنداء قائد ثورتهم وهذه هيى الحقيقة المره التي لا تحبوا سماعها.
وفي الاخير نصيحتي لكم ياهؤلاء ابتعدوا كل البعد عن الاخطاء القاتلة لإرادة الشعب لكي لا تحرقوا انفسكم مرة اخرى وتتعبوا انفسكم دون جدوى.