- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- وزارتي الشؤون الاجتماعية والسياحة تحذران من التعامل مع مايسمى الاتحاد السياحي اليمني للمحافظات الجنوبية خارج نطاق محافظة عدن
- مصادر لـ"الأمناء" : السفير الأمريكي يستغرب رفض مأرب توريد عائدات النفط للبنك المركزي ..
- أسرار مروعة: انتحار فتاتين خلال يوم واحد وسط غموض يثير الرعب
- تقرير أمريكي : هل تنهي واشنطن وشركاؤها وهم نجاح اتفاق ستوكهولم؟
- السفير قاسم عسكر جبران ينعي المناضل الوطني علي بن علي شكري الصبيحي
- الإخوان يستفزون ابناء تعز باحتفائهم بنكبة 11 فبراير
- تقرير لـ"صحيفة العرب اللندنية" يسلط الضوء على الأزمة المتفاقمة في عدن وتداعياتها الخطيرة
- مجلس المستشارين بالانتقالي يحمل الحكومة مسؤولية تدهور الخدمات ويدعو لتمكين الكوادر الجنوبية في المؤسسات الاقتصادية
- الحزام الأمني في لحج يضبط عناصر مسلحة مندسة وسط المظاهرات ويحذر من أي محاولات لزعزعة الأمن
الثلاثاء 23 فبراير 2021 - الساعة:22:55:18
لقد طفح الكيل وضقنا بكم ذرعا ياحكومة الفساد الفاشلة العاجزة عن إيجاد أي حلول ومعالجات لانهيار العملة المحلية وفقدانها لقيمتها الشرائية والذي انعكس بالسلب على كثير من الاحتياجات الضرورية والمتطلبات اليومية للعيش بكرامة نظرا لغلاء المواد الغذائية وايضا لعدم قدرتكم على توفير الوقود والمحروقات بمواعيد مزمنة تمنع من تكرار انقطاع التيار الكهربائي المستمر ومنع خروج منظومة الكهرباء الدائم الذي سئمنا منه بسبب ذلك والذي يزيد من معاناة ابناء عدن نظرا لدرجات الحرارة المرتفعة فيها ليس ذلك فقط بل ايضا تعمد افتعال عدم توفير محروقات المركبات المطلوبة في السوق وذلك للمضاربه باسعارها في السوق السوداء من قبل السماسرة منذ سنوات وعجزكم وفشلكم عن صرف رواتب المدنيين والعسكريين في مواعيدها والمحرومين من استلام رواتبهم المتراكمة لعدة أشهر مضت من العام الماضي بل ان هناك الكثير الكثير من ملفات العجز في مجالات مختلفة تحدثت عنها في منشورات ومقالات سابقة ولكن لا حياة لمن تنادي خاصة لحكومة تمارس نشاطها من فنادق درجة أولى خمسة نجوم في دول الجوار باذن من طين واذن من عجين ولكن مااضطرني اليوم الخوض مرة اخرى في فشل وعجز الحكومة هو قهرها وظلمها لأبناء عدن في مجال خدمة الكهرباء خاصة في شهر الصوم - رمضان الكريم والمتتبع لحيثيات وتفاصيل الأمر سيصل إلى نتيجة أن من يتحمل مسؤولية ملف خدمة الكهرباء هو رئيس الوزراء د/ معين عبدالملك ووزير الكهرباء انور محمد كلشات المعين في حكومة المناصفة المشكلة نهاية العام الماضي ؛ بالله عليكم ايعقل أن يتم التعاقد مع شركات قطاع خاص لإنتاج التيار الكهربائي وفي تفاصيل بنود هذه العقود تتحمل الحكومة توفير المحروقات لها وقطع الغيار والنفقات على العمالة المشغلة وتصرف لها ملايين الدولارات من العملة الصعبة شهريا على أسوأ واردئ خدمة تقدمها وبمباركة وإشراف رئيس الوزراء الفاشل والذي لا استبعد ان تكون له نسب من تلك التعاقدات المجحفة .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
![](images/whatsapp-news.jpg)