- وزير الدفاع يترأس اجتماعاً موسعاً بساحل حضرموت ويشيد بالإنجازات العسكرية
- وفد الوزارة يتفقد عدد من المشاريع المدارسية في مديرية خنفر بمحافظة أبين
- الكويت: نؤكد دعم جهود السلام في اليمن
- إحباط محاولة تسلل للحوثيين في تعز
- دهس طالب جامعي في إب
- سقطة مدوية للريال اليمني صباح اليوم الجمعة
- قناة سعودية : واشنطن بدأت تغيير نهجها تجاه الحوثيين في اليمن
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- تقرير خاص بـ«الأمناء»: من يوقف عبث رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي بالمال العام؟
- الرئيس الزُبيدي: تصنيف أستراليا للحوثي كجماعة إرهابية يدعم توحيد الموقف الدولي لردع هذه المليشيا
الجمعة 02 نوفمبر 2022 - الساعة:20:01:23
كلنا يتذكر كيف ساعد المهمشون الحوثيين في حرب 2015م في كثير من أحياء العاصمة عدن، التي سقطت بيد الحوثي، من التبليغ عن المقاومين وسرقة بيوت المواطنين. وعدد المهمشين في تزايد، ونسبة المواليد بينهم كبيرة، وسيشكلون خطراً على التركيبة السكانية وربما سيصبحون أغلبية في مدينة عدن مستقبلا.
ويرى حقوقيون أن معالجات النزوح إلى عدن والجنوب تكمن في:
• إنشاء قاعدة بيانات بالنازحين وتعزيز نظم إدارة المعلومات التي تدعم جمع البيانات.
• ضبط ورصد حركة النزوح إلى الجنوب، والرصد الميداني الدقيق، وتكليف كل عقال الحارات بجمع معلومات متكاملة عن كل النازحين في أحيائهم السكنية.
• إيواء النازحين في مخيمات بعيدة عن التجمعات السكانية الكبيرة في المدينة.
• التنسيق مع المنظمات التابعة للأمم المتحدة ودول التحالف والحكومة اليمنية للقيام بواجبها تجاه النازحين، وذلك بإنشاء وتجهيز المخيمات وتوفير المواد الغذائية والإيوائية والصحية والخدمات الضرورية ورعايتهم والإشراف عليهم.
• تشجيع عودة النازحين إلى ديارهم وخاصة النازحين الذين انتفت عنهم أسباب النزوح.