- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- الحالمي يؤكد دعم ومساندة قيادة انتقالي لحج لجهود مكتب الصحة في مكافحة الكوليرا
- وزير الصحة يرفض قرار نيابة استئناف جنوب عدن بشأن إعادة حاويات الأدوية إلى بلد المنشأ
- العميد باعوم : قوات دفاع شبوة تواصل مهامها العسكرية في الجبهات في الدفاع عن المحافظة
- السفارة الهندية تعلن موعد إفتتاح قسماً قنصلياً بالعاصمة عدن
- تفشي للكوليرا في مدينة تعز.. 7 حالات وفاة وأكثر من 160 إصابة مؤكدة
- خطيب مسجد مسؤول موازنة الدولة في الحكومة
- الشرعية تصرف "2" مليار ريال سنويا تحت بند "موازنة أمانة العاصمة صنعاء" منذ "8" سنوات
- تنفيذي نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين يستعرض نشاط عمله خلال الفصل الأول من العام الجاري.
- دبلوماسي مع الشرعية يتقاضى "5" آلاف دولار يظهر في صنعاء
الخميس 02 ابريل 2022 - الساعة:20:01:23
كلنا يتذكر كيف ساعد المهمشون الحوثيين في حرب 2015م في كثير من أحياء العاصمة عدن، التي سقطت بيد الحوثي، من التبليغ عن المقاومين وسرقة بيوت المواطنين. وعدد المهمشين في تزايد، ونسبة المواليد بينهم كبيرة، وسيشكلون خطراً على التركيبة السكانية وربما سيصبحون أغلبية في مدينة عدن مستقبلا.
ويرى حقوقيون أن معالجات النزوح إلى عدن والجنوب تكمن في:
• إنشاء قاعدة بيانات بالنازحين وتعزيز نظم إدارة المعلومات التي تدعم جمع البيانات.
• ضبط ورصد حركة النزوح إلى الجنوب، والرصد الميداني الدقيق، وتكليف كل عقال الحارات بجمع معلومات متكاملة عن كل النازحين في أحيائهم السكنية.
• إيواء النازحين في مخيمات بعيدة عن التجمعات السكانية الكبيرة في المدينة.
• التنسيق مع المنظمات التابعة للأمم المتحدة ودول التحالف والحكومة اليمنية للقيام بواجبها تجاه النازحين، وذلك بإنشاء وتجهيز المخيمات وتوفير المواد الغذائية والإيوائية والصحية والخدمات الضرورية ورعايتهم والإشراف عليهم.
• تشجيع عودة النازحين إلى ديارهم وخاصة النازحين الذين انتفت عنهم أسباب النزوح.