- الضالع.. مقتل بائع متجول على يد موظف بمكتب اشغال دمت
- قوات الشرطة العسكرية الجنوبية تضبط عدد من الأسلحة غير المرخصة في مديرية المنصورة
- خبير اقتصادي يصف الحكومة بالفاشلة ويحذر من أزمة اقتصادية عميقة تهدد بوقف الدورة الاقتصادية تمامًا
- تحقيق يكشف تفاصيل جهاز "الأمن الوقائي" وأبرز قيادته وتركيبته وطبيعة تنظيمه
- برعاية المحرّمي وتمويل إماراتي.. تدشين 10 مشاريع في قطاع المياه بمديرية المحفد أبين
- برعاية المحرّمي وتمويل إماراتي.. تدشين 10 مشاريع في قطاع المياه بمديرية المحفد أبين
- المخدرات وتداعياتها على الشباب والمجتمعات.. مؤتمر دولي في عدن يدعو لتحمل المسؤولية التضامنية
- مصدر حكومي: رئيس الوزراء يغادر الى السعودية للتشاور حول الدعم الاقتصادي
- وزير النقل يلتقي سفير بلادنا لدى جمهورية مصر العربية
- وزير الخارجية يؤكد على اهمية دعم الحكومة وايجاد آلية عمل مشتركة لضمان حرية الملاحة والتجارة الدولية في البحر الأحمر
الثلاثاء 01 نوفمبر 2020 - الساعة:19:56:47
تأسس الانتقالي ككيان مؤسسي سياسي جامع شامل من قلب نبض الشارع، وفي الوقت الذي احتاجه شعب الجنوب وقرر أن يفوضه ويمنحه القيادة، وتحمل المسؤولية كاملة في الدفاع عن قضية الجنوب العربي بكل أبعادها.. حتى أمست وأصبحت قضية رسمية وشرعية معترف بها إقليمياً ودولياً، ورفع علم الجنوب في كل المحافل المحلية رسمياً والإقليمية والعالمية دون خوف أو وجل، ومن حق شعب الجنوب استعادة الدولة الجنوبية، دولة القانون، دولة حرة مستقلة كاملة السيادة على كل الأراضي الجنوبية، وعليه تكالبت هجمات شرسة من كل الجهات والمحاور وبمختلف التخصصات والمجالات، ومنها كما لخصها أحد الزملاء:
- محور سياسي لحجب قضية الجنوب خارجياً.
- محور إعلامي لنشر الفرقة وتوسيع الخلافات.
- محور تشكيل ودعم مجموعات متصادمة.
- محور حزب الإصلاح العسكري (شقرة) .
- محور الحوثي العسكري (الضالع).
- محور استقطاب الشباب للقتل خارج أرضهم.
- محور الإرهاب والقاعدة والتفجيرات.
- محور خلايا الاغتيالات والاختطافات.
- محور الجوع وقطع الرواتب.
- محور خدمي (تعطيل الخدمات وتدميرها).
- محور تهميش الكوادر وتصفيتها وتهجيرها.
- محور مخاباراتي للتجسس وجمع المعلومات.
- محور محاولة تغيير التركيبة الديموغرافية.
- محور السيطرة على مصادر التجارة والمال.
- محور السيطرة على المناطق الحيوية والثروات.
- محور تدمير البيئة الزراعية والبحرية.
- محور تهريب المخدرات والأسلحة والأفارقة.
- محور نشر الفوضى وانعدام الأمن.
- محور محاولة الفصل المناطقي .
- محور زراعة الإحباط واليأس (وهو الأخطر).
وطلع في الأخير اللجنة العسكرية السعودية تعامل الطرفين المتحاربين بقاعدة الكلب الاعور عين غليظة على الانتقالي وعين عمياء على الشرع- إخوانجية، وهذا مخطط فاشل ومكشوف ومفضوح.
هذا المجلس الانتقالي الصامد كالطود المتين بقيادة حكيمة رشيدة لن يتخلى ولن يقبل إلا بتحقيق هدف شعب الجنوب في استعادة الدولة الجنوبية ولن يفرط بشبر منها، فلنصبر، وبشر الصابرين الذين صمدوا.