- إحباط محاولة تسلل للحوثيين في تعز
- دهس طالب جامعي في إب
- سقطة مدوية للريال اليمني صباح اليوم الجمعة
- قناة سعودية : واشنطن بدأت تغيير نهجها تجاه الحوثيين في اليمن
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- تقرير خاص بـ«الأمناء»: من يوقف عبث رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي بالمال العام؟
- الرئيس الزُبيدي: تصنيف أستراليا للحوثي كجماعة إرهابية يدعم توحيد الموقف الدولي لردع هذه المليشيا
- الرئيس الزُبيدي: نعوَّل على دعم الأشقاء والأصدقاء لإخراج البلاد من أزمتها
- افتتاح مرافق أمنية جديدة في شبوة بتمويل إماراتي
- برعاية المحرّمي وتمويل إماراتي.. إنجاز مشروع إنارة شوارع لودر بالطاقة الشمسية
الجمعة 08 نوفمبر 2020 - الساعة:16:41:38
إيماناً منا بالعمل بصمت وفق ما تقتضيه المصلحة الوطنية العليا.
نساعد ونحاول أن نحسم ملف الأمن ولكن الأعداء ومزعزعي الأمن إعلامياً وعلى الأرض كثر، محليين وإقليميين ودوليين.
سنحسم هذا الملف بإذن الله. خففناه بنسبة كبيرة ونقود حربا شعواء في الجانب الأمني. أجهزتنا الأمنية بالمرصاد قفوا معها ولا تجلدوها فمهامها تنهد منها الجبال.
كل يوم لنا شهداء وجرحى وخسائر وسيستمرون بالتضحية خرجوا بقناعة لهذا يعرفون حجم الأمانة.
نساعد بكل ما نستطيع في ملف أزمة المياه والصرف الصحي وساعدنا ونحاول أن نساعد المؤسسة وعمالها دون أن نحل محلها، عرفنا لهم الخلل، ووضعنا الحلول. القرار بيد صاحب القرار.
ساعدنا بكل ما نستطيع في ملف الكهرباء، شخصنا المشكلة وناقشنا الحلول مع المختصين، وطرقنا كل الأبواب. القرار بيد صاحب القرار.
ساعدنا واجتهدنا في ملف المحروقات، نسقنا مع المصفاة والنفط والغرفة التجارية والتجار، أوجدنا الحلول والآليات للتنفيذ. القرار بيد صاحب القرار.
ساعدنا في ملف التربية والتعليم ونسقنا بين النقابات والجهات المختصة مع تغليب مصلحة الشعب على المناكفات السياسية، ووصلنا إلى حلول مقبولة نسبياً. القرار بيد صاحب القرار.
ساعدنا في ملف أراضي المنطقة الحرة ووصلنا إلى حلول بالتنسيق مع المنطقة الحرة والغرفة التجارية والأمن والحزام والقضاء والنيابة. القرار بيد صاحب القرار.
ساعدنا ولا زلنا نساعد في ملف الجمعيات الزراعية قدمنا الحلول والمقترحات ووصلنا إلى حلول موقته مقبولة من اصحاب الشأن. القرار بيد صاحب القرار.
ملف الحرم الجامعي والسكن الجامعي نصب أعيننا. قدمنا الحلول وسيحسم هذا الملف رغم عدم رغبة صاحب القرار.
ساعدنا ولا زلنا نعرض مساعدتنا في ملف الصحة، جهزنا الخطط وحضرنا المتطوعين ونشارك في الحملة الإعلامية ومستعدون وجاهزون للمساعدة في أي مجال ووقت ما يطلب منا.. بادرنا بالتواصل من منطلق وطني. القرار بيد صاحب القرار.
ساعدنا ولا زلنا نساعد في مجال النظافة ومستعدون للمساعدة، لدينا الخبراء والخطط والقدرة. القرار بيد صاحب القرار.
نحاول أن نساعد وساعدنا في مجال حماية الآثار والمعالم التاريخية بقدر المستطاع، نسقنا للحصول على الحماية اللازمة، ومستعدون للمساعدة. القرار بيد صاحب القرار.
ساعدنا ونساعد في مجال الأمن الغذائي وتأمين رغيف العيش ونحاول تقديم الحلول وقدمنا بعض الحلول. القرار بيد صاحب القرار.
نعمل بصمت في مجال الإغاثة ونساعد حيث نصل ونستطيع، ومستعدون أن نساعد في هذا المجال كل المنظمات المحلية والدولية. ليس لدينا الكثير من المصورين ولكن لدينا الكثير من المتطوعين الوطنيين الأبطال الذين يعملون بصمت ودون ضجيج.
لدينا الكثير من العلماء والخبراء الاقتصاديين والماليين ظاهرين ومخفيين يقدمون الحلول النظرية والعملية ويقدمون المشورة حين يطلب منهم وحين لا يطلب، عيبهم الوحيد أنهم لا يحبون الكاميرا.
نعمل من أجل مصالحة وطنية حقيقية.. قلوبهم وقلوبنا وعقولنا وعقولهم مفتوحة والأيادي امتدت، والعبرة بالخواتيم، والقرار بيدنا معاً.
قضية شعب الجنوب خط أحمر دونه الرقاب، وهي معيار عداوتنا وصداقتنا الوحيد. والقرار بيدنا.
وأخيراً (من روحه بيد غيره مات معذب)، واللبيب بالإشارة يفهم! ألم يحن وقت اتخاذ القرار؟!