- هدية الشيخ محمد بن زايد .. وضع حجر الأساس لمحطة كهرباء شبوة الشمسية
- وسائل إعلام حو/ثية : غارات جوية تستهدف مدينة الحديدة
- مسؤول رفيع بعدن مقال منذ ثلاث سنوات ومازال يمارس عمله
- مخالفات في منصب المحاسب القانوني تشرع لممارسة الفساد في مصالح وزارة الداخلية
- ابن مبارك يتدخل لإنهاء قضية نهب وزارة الأوقاف لـ"327 مليون ريال سعودي"
- فضيحة فساد بعشرات المليارات في تعز أبطالها أربعة مسؤولين
- العليمي يطمئن الجنوبيين والحضارم بشأن قضيتهم وثرواتهم ويبرر إلغاء قرارات البنك المركزي ..
- الكثيري يرأس اجتماعاً مشتركاً للقادة العسكريين والأمنيين بالعاصمة عدن ومحافظة أبين
- تقرير : الإعلام الجنوبي ودوره السياسي في تنمية الوعي وتعزيز الانتماء الوطني والهوية الجنوبية ..
- إطلاق خدمة الإنترنت عبر الأقمار الصناعية .. هل يُخلص المناطق المحررة من قبضة الحوثي على خدمة الاتصالات؟
الخميس 00 اغسطس 0000 - الساعة:00:00:00
يجري حاليا حوار جدة من خلال ملفات عديدة بحوزة المجلس الانتقالي الجنوبي، يثبت تورط الشرعية في أعمال الإرهاب وبدعم إيراني - تركي - قطري ضد الجنوب والمنطقة العربية والعالم الخارجي؛ فاحتلال الجنوب عام 94 هو مخطط له من قبل الشرعية اليمنية الذي برز اسمها أثناء حرب 94 وتكرر غزو الجنوب مرة ثانية عام 2015 وتحت ذريعة الانقلاب على الشرعية اليمنية ليفتضح أمر تلك الثلاث الدول مؤخرا والهدف من هذه الحروب هو واضح هو احتلال الجنوب والتمدد لدول الجوار بالمنطقة العربية بعمل إرهابي يستهدفهما ويمكن توضيحه كالتالي:
- احتلال الجنوب يعني السيطرة الكاملة على أراضيه وبحكم موقعه الاستراتيجي، نهب ثرواته وطمس هويته التاريخية، ومن خلال السيطرة على باب المندب وخليج عدن يمكن للمد الشيعي الوصول إلى الخليج والمنطقة العربية بأسرها.
- إخضاع دول الخليج والسيطرة على أرضها ونهب ثروتها والتحكم بالملاحة والسيطرة على الاقتصاد العالمي.
- إخضاع العالم من خلال السيطرة على الملاحة الدولية وأمنها القومي؛ وبالتالي نهب ثروات الجنوب ودول الجوار، ومن خلال تلك السيطرة الشيعية وعبر الشرعية اليمنية التي افتضحت باحتضانها الإرهاب سيتم التأثير على الاقتصاد العالمي وتصبح القوى الإرهابية والمشروع الشيعي الإيراني وحلفائه هي المسيطرة فعلا.
إذن حوار جدة سيجعل الانتقالي وما بحوزته من ملفات وفضائح الشرعية اليمنية الإخوانية والداعمين الإقليميين لها، يجعل الانتقالي أقوى من خلال كشف فضائح الشرعية وعرضها على دول التحالف، وحتما سوف تؤدي إلى فشل الشرعية، وبالتالي وضعها في قائمة العقوبات والبند السابع وسوف يفضي هذا الحوار إلى نجاح المجلس الانتقالي ومشروعه وزوال مخطط الشرعية والقضاء عليه وتجنيب العالم شرور هذا المخطط حتى يكون هناك أمن قومي عربي وأمن عالمي يؤدي إلى سلام دائم انطلاقا من الجنوب.