- مجلة أميركية ترجّح دعم إدارة ترامب للانتقالي الجنوبي والقوى المناهضة للحوثيين
- في بيان شديد اللهجة.. نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين بالعاصمة عدن ترد على تصريحات رئيس الحكومة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء السبت بالعاصمة عدن
- تحليل أمريكي : جماعة الحوثي أصبحت تشكل تهديدًا استراتيجيًا عالميًا للولايات المتحدة وحلفائها في الشرق الأوسط
- قيادي حوثي يقذف ويسب إعلامية يمنية ويهددها بالقتل
- ناشطة حقوقية تطالب برفع الحصانة عن البرلماني الإخواني عبدالله العديني
- الداخلية السعودية تعلن تنفيذ حُكم إعدام بحق 3 أشخاص بينهم يمنيان
- توقيع اتفاقية لبناء أكثر من 100 منزل للأسر المتضررة من السيول في حضرموت بدعم سعودي
- وضع حجر الأساس لمشاريع تطوير مستشفى الجمهورية في عدن
- "الحوثي" منظمة إرهابية بنيوزيلندا.. ما تأثير القرار على المليشيات؟
السبت 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
من المعروف ان #النخبة_الشبوانية والمقاومة الجنوبية، خاضت خلال الأعوام الماضية حرب شرسة، لتطرد عناصر الإرهاب التي كانت تحتل مدن ومديريات كاملة في محافظة شبوة، والعالم كله تابع معاركها وهي تأمن المحافظة من عناصر الإرهاب وهذا الأمر طبعا لا يرضي جنرال الإرهاب “محسن” ولا ارجوزاته في المحافظة، الأمر الذي جعلهم يتربصون اللحظة التي ينتقمون من النخبة الشبوانية التي طردت عناصرهم الإرهابية التي يوجهوها بالريموت.
وفي المقابل كلنا تابعنا تحركات اللواء 21 منذ كان على الحدود الشمالية لشبوة، لم يكن له هدف الا مشاغلة المقاومة الجنوبية واللواء 19 التابع للمقاومة، في عسيلان وبيحان الذين كانوا يقاتلوا مليشيات الغزو الحوثية، وهذا ما دأب عليه اللواء21 منذ البداية بأوامر الجنرال “محسن”، واليوم يكمل انتقامه من النخبة الشبوانية، التي قاتلت الإرهاب وعناصره، وأمنت شبوة وأهلها.
ومن يقول غير ذلك أتمنى ان يجيبني علي سؤالي، ما علاقة اللواء21 بالأمن خاصة وهو تابع للقوات المسلحة، وليس من أختصاصه مطلقا المهمات الأمنية، وكان يفترض ان يكون خارج المدينة او في الجبهات يقاتل مليشيات الحوثي على حدود شبوة، وليس له علاقة، بأمن مدينة عتق؟!
ان مايجري في عتق للنخبة الشبوانية في اعتقادي انه انتقاما منها على ما قامت به من محاربة عناصر الإرهاب القاعدي، الذين يخضعون لجنرالات الحرب الإخونجية، وخاصة المطلوب دوليا الجنرال علي محسن الأحمر.
ادعو ابناء شبوة حماية لانفسهم من عودة الإرهاب ان يصطفوا الى جانب النخبة الشبوانية التي أمنت محافظتهم، وأدعو كذلك الجنود الشرفاء من ابناء شبوة الذين منضويين بغير علم في صفوف اللواء21 ان يرفضوا مقاتلت أخوانهم في النخبة، وان يسارعوا الى الانضمام الى صفوف النخبة الشبوانية، حبا في محافظتهم، وتلبية للواجب الوطني الجنوبي، ورفضا للإرهاب وعناصره والمدافعين عنه .