- كانت في طريقها إلى باكستان.. سفينة شحن تركية تتعرض لهجومين حوثيين
- بمشاركة الخبجي والغيثي والبيض.. الكثيري يرأس اجتماعاً مشتركاً للهيئتين الإداريتين للجمعية الوطنية ومجلس المستشارين
- إدارة بايدن تواجه الحائط المسدود مع الحوثيين بانتظار ترامب
- الرئيس الزُبيدي يستقبل سفير كوريا الجنوبية لدى بلادنا
- تأكيد صيني - سعودي - إيراني على دعم الحل السياسي الشامل في اليمن
- اندلاع اشتباكات بين الحــوثـيين وقبليين بالجوف
- بعد تبرؤها من الحوثيين.. هل تخلت طهران عن "قرصانها البحري"؟
- جماعة الحــوثــي تمنع دخول السلع القادمة من المناطق المحررة
- حملة لإزالة الأشجار المعيقة للحركة المرورية بعاصمة المهرة
- أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم الأربعاء
الاربعاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
معلومية دقيقة.. أن الاحتلال جريمة ..وأن كيري يتوه ويسابق الزمن لخريطة شنيعة توجه ضربة لخاصرة اليمن ، وعقوبات تدريجية على السعودية والشرعية .. يا لها من كارثة! .. طُلب من كيري بعودة هادي إلى صنعاء وفرض أحمد علي عبدالله نائباً له ، ثم تُسلم الرئاسة لحفيد المخلوع وحكومة إنقاذ يرثها الحوثيون واحتفاظهم بحقائب سيادية.. يا لها من مغامرة وضاحة!.. يأتوا بعملاء ومرتزقة جنوبيين في حكومة باطلة فرضها كيري ، وانتخابات على طريقة لعبة شد الحبل! .
21 مليون من الشمال و6 مليون في الجنوب مع خلل في الطابور الجنوبي ، وحيث أمسينا ظلينا! ، وكركر جمل! ، إنهم يفكرون بأنهم من يفهم السياسة وأننا لا نعرف السياسة ، فقد رفضت الأردن استضافة اجتماع كيري واجتماع التهدئة والتنسيق ، حتى لا تقع الأردن كما وقعت مع المخلوع في 1994م نقطة فاصلة بين الحديث والحوار والكيّ والنار وبكلام ناعم. استقلال الجنوب طريق ناعم لأنه حاضر بيننا ، محور واحد يدرك التعامل مع المواقف فاقتلوني ولا تقتلوه ، ولا تتآمروا بأدوار القواسم المشتركة فإن القناعة المشتركة رشيدة ، واختصاص الجنوب وبوعيه وحسه سيحقق استقلاله ، وخير البر عاجله إنْ أقدم هادي على إعلان انفصال الجنوب من الاحتلال الشمالي وحذاري أن تذهب إلى صنعاء ! ، فكيري يدبر مكيدة ومصيبة لن تسلم منها بالذات الشقيقة السعودية ؛ لأن جاستا ما جاء إلا على رأس السعودية وبالذات الحرمين الشريفين .. افتحوا الأبواب على عجل أيها الأشقاء ..وقدموا الدعم المادي واللوجستي للجنوب لاستعادة مؤسساته ضمانة لأمنكم ومصالحكم من الفرس ، وبادروا في تحالف عربي وإسلامي ، وابحثوا عن ملف جديد مثلما تتحالف أمريكا مع العراق وإيران على اليمن والسعودية وتتحالف روسيا مع سوريا وإيران ، إنهم يريدون حقنا ونحن نريد حقنا من حقنا وبالكبريت الأحمر وبالبرتقالة الخضراء نستقي حقوقنا ؛ لكن ما الذي يريده (ترامب) عندما قال أنه سيجري تغييرات في الأمم المتحدة؟! ، بديهي سيرفع الدعم الأمريكي من 300 مليار دولار إلى أكثر من ذلك ثم يحولها إلى تحت الوصية والإملاء وروسيا تستبعد الأمم المتحدة وواشنطن من مؤتمرات دولية ومن قضايا عربية .. إنها قنبلة موقوتة وفرض الأمر الواقع .. قلباً وروحاً كلنا جنوبيون..