- كانت في طريقها إلى باكستان.. سفينة شحن تركية تتعرض لهجومين حوثيين
- بمشاركة الخبجي والغيثي والبيض.. الكثيري يرأس اجتماعاً مشتركاً للهيئتين الإداريتين للجمعية الوطنية ومجلس المستشارين
- إدارة بايدن تواجه الحائط المسدود مع الحوثيين بانتظار ترامب
- الرئيس الزُبيدي يستقبل سفير كوريا الجنوبية لدى بلادنا
- تأكيد صيني - سعودي - إيراني على دعم الحل السياسي الشامل في اليمن
- اندلاع اشتباكات بين الحــوثـيين وقبليين بالجوف
- بعد تبرؤها من الحوثيين.. هل تخلت طهران عن "قرصانها البحري"؟
- جماعة الحــوثــي تمنع دخول السلع القادمة من المناطق المحررة
- حملة لإزالة الأشجار المعيقة للحركة المرورية بعاصمة المهرة
- أسعار صرف العملات الأجنبية صباح اليوم الأربعاء
الاربعاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
احذر الأحمق وإن احترمته! .. فإن البداية معه جَمْع ، لكن النهاية طرح! ، نقرأ فيه سيناريو قانون جاستا وخيارات استخبارات وزعزعة للأمن والاستقرار والأجمال حرب عقائدية على العرب والمسلمين كما نلمسها على الأرض وخيوطه وزعها على بغداد ودمشق وجنوب لبنان وصنعاء فدمر الأرض والإنسان بعد أن انقلب من جنيف ،والمطلوب احتماء لدرة تلك المخاطر لصراع المصالح لطرفين يحكما العالم أمريكا وروسيا ، لأن الفرس لخيالها والرد على كيدهم في نحورهم قدر اشتداد خلاف دبلوماسي بين موسكو وواشنطن وتوقعات لمواجهات جوية فوق الساحة السورية السابقة وأن أمريكا خططت لإسقاط الشرق ، وما كل مرة تسلم الجرة أيها الغرب! ، فإننا نضحك في وجوهكم للتنصر عليكم بذخيرة ضمائرنا التي لم يفهمها المولود جاستا منذ سنوات وظهر أخيرا ليدفن وشب حروب تغيير ديموغرافي في المنطقة العربية عبر وكلائهم إيران والطوائف الأخرى طردناهم من عدن برع واستقر الجدل على تحرير الجنوب وهنّأ له احتفاله بالذكرى الـ 53 لثورة 14 أكتوبر الخالد.
سجِّل يا تاريخ حرب جرائم وجرائم إنسانية في الفلوجة والأنبار وغيرها على آل السنة ، وفي المعجلة ، ومصنع الثورة للذخيرة في أبين ، وفي الضالع ، وسناح ، وفي عدن ولا من يحرك ساكنا !!! ، فكن يا تاريخ شاهدا عليهم وعلى تجار الحروب في مجلس الأمن الدولي ونكتفي بالحشد بين الغرب والشرق ، روسيا تسحب سفينة من القرم إلى البحر الأبيض المتوسط وسفينة من البحر الأسود إلى البحر الأبيض المتوسط مع 3 أطراد وأسلحة وصواريخ إلى سوريا والدوما ، يصادق على نشر قوى جوية إلى قاعدة حميم السورية وإلى أجل غير مسمى وتعلق روسيا اتفاق التعاون النووي مع روسيا وهذا أكبر خطر يهدد بانفجار حرب ، لأن روسيا بالذات جادة ولا تنفع وساطة فرنسية ولا جلسات لمجلس الأمن فالغرب لن يفعل شيئاَ وهذه الملفات ثقيلة جدا على هيلاري كلنتون القادمة إلى البيت الأبيض في نهاية أكتوبر وعلى أنطونيو غوتيريس رئيس وزراء البرتغال السابق والقادم إلى أمانة الأمم المتحدة في أول يناير القادم ..وباي باي يا من صبيتم الزيت فوق النار!! ، وخذوا معكم المضطرب نفسيا المرشح الفاشل في الانتخابات الامريكية أورنالد ترامب الذي أساء إلى النساء ووعد إسرائيل بالقدس عاصمة لهم ! .
جاستا يتحرك من وراء الجدران والاستخبارات الأمريكية تعتمد على معلومات مغلوطة وعشمنا في كلنتون وانطونيو في إيجاد حل عادل لقضية الجنوب كمحور للسلام في المنطقة وبعد محبة أمريكا والانقلابيين شحنا مجزرة صنعاء لمح إليها قبل أيام حسن زيد في منشوره والمخلوع يتهم الحوثيين والحوثيون يتهمون صالح! ، الثنائي قمعوا التمرد المدني وتظاهرات سلمية عبارة عن الغضب الهادر على الحوثيين والمخلوع وإسماعيل ولد الشيخ لا يملك غير ورقة أخيرة لوفرة الوقت لترتيب أوراق الحوثي والمخلوع وتنطلق هذه المعلومات من الأمم المتحدة التي لا تفهم أن ما يفعل اليوم في صنعاء هو عبارة عن تصفية حسابات لكن الموقف قابل للتغييرات يا جاستا فالانقلابيين أطلقوا صاروخين على مدمرة أمريكية وهي أشبه بواقعة 11 سبتمبر ولا مفر المطلوب فورا استخدام البند السابع من ميثاق الأمم المتحدة والاعتراف بدولة الجنوب المستقلة قبل ما يتحول العالم إلى حمام دم!.