آخر تحديث :الاربعاء 07 اغسطس 2024 - الساعة:21:03:25
لا تُشارع بلا كمر !!
رفقي قاسم

الاربعاء 00 اغسطس 0000 - الساعة:00:00:00



كم الف من ابنائنا تدربوا بعصب وبمصوع  باريتريا والإمارات والعند وشبوة ولكن للأسف راحوا كما اتوا من قبل كانوا اروع وأفضل اما الايام ذي لا جدوى ولا نفع كم منهم استشهد بإذن واحد احد وهم عُزل بلا سلاح وما صار اول امس قرب معسكر الصُلبان الثالثة فجرا شيء يشيب له الصُبيان جنود مدربون بلا اسلحة ولا لباس وفي المعسكر يا لوماه !! كل يوم قتل من انماء الي جولة سوزكي وقوادهم يتفرجون !! من يا ترى عيًنْهم وهم يعلمونهم علم اليقين بأنهم من ازلام عفاش الميامين وحقيقة اقول ان السيدة فائقة السيد والسيدة علياء فيصل اشجع منهم بكثير وأعلنوا موقفهم بصراحة موقف الرجال البواسل الصماصيم ام من هم عندنا فهم في حقيقة الامر مثلهم ولكن بالعبايات و الشياذر متسترين ؟؟     كتبنا الكثير قالوا لا تكتبوا لان الاهم هو الامن نحن من بعدهم لا امن شفنا ولا امان لان من بيده الامر اراد ان يكون الحال كما هو كائن وكما كان ، وقد قلنا لن نسكت بعد ان استشهدوا ابنائنا وفلذات الاكباد الي يومنا هذا وهم للأسف يتفرجون ببساطة لان اولادهم ليس من بين العسكر ولا المجندين ولا المقاومين لذا هم لا يهتمون بمن قتل او استشهد ؟؟ فكيف تريدون منهم ان يحموا الوطن وهم بلا اسلحة مع تكدسها بالخزائن كما كان الامر من قبل وبالتواهي والحسوة والبريقة خير مثل فهل يُشارع من بلا كمر !!                                                                                                             لا تُشارع يا من انت بلا كمر لعاد تتعرى بعدين وتتعرين وفي هذا الزمن محد ينفع الاخر ، لا تقول الربع من اخوتنا لم يعطوا السلاح نقول بل اعطوا الاسلحة بزيادة ولكن جرت العادة مثل اول خبوه بالخزانات بلكي بعدين بينفع وبيقع فيد كما وقع من قبل في الصولبان وجبل حديد والا تفتكروا باننا نسينا ، لا والله ما نسينا ولن ننسى بعد ما صار وحدث و لهذا السبب نكتب كما كتبنا من قبل ولكن هنا ننبه اخوتنا الاشقاء من الخليج ونقول فتشوا لمن اعطيتم السلاح واللباس والأحذية وأحصوا كم من مجند ومقاوم مات دونهم واستشهد لتعرفوا انكم تتعاملون مع النسخة الاصلية من حرامي عفاش كونه الاب الروحي وهو والأساس  ..  

وقد قلنا لكم مسبقا وسألناكم بالله ان تبقوهم عندكم في الرياض والإمارات وبمصر لأنهم سيكونون تحت رعايتكم وبصركم ، وما سمعتم كلامنا وما صدقتمونا وألان نحن وانتم نذوق الامرين وشوفوا وانتم قد شفتم كيف الناس يسرقوا وكيف يشتروا ويبتاعوا بأسلحة الاقوام والوقود والمعدات ، ونختتم ونقول لأبنائنا الصماصيم ارفضوا طاعة اي امر من انسان بلا احساس.      

شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص