- متحدث أمن عدن يوضح حول ما أثير عن محاولة اعتقال الحنشي
- القوات الأمنية تسيطر على وادي دان بحد يافع وتقبض على 21 مطلوبًا أمنيًا
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاربعاء بالعاصمة عدن
- قائد لواء بارشيد العميد الركن عبد الدائم الشعيبي في حوار مع الأمناء: أمن حضرموت والجنوب هدفنا المقدس
- قيادة قوات الأمن الخاصة في شبوة : لا وجود لأي خلافات أو اشتباكات في موقع تمركز قواتنا في منطقة عارين
- تواصل أعمال سفلتة الطريق الدولي عتق _ العبر في شبوة
- دراسة دولية: تفشي "الفساد الكبير" في قطاع النفط اليمني والحوثي يفرض ضرائب على الحكومة
- الحكومة اليمنية تقترب من إبرام صفقة مع "ستارلينك" لتوفير الإنترنت
- رئاسة الانتقالي تقف على آخر التحضيرات للاحتفاء بالذكرى السابعة لإعلان عدن التاريخي وتأسيس المجلس
- مسؤول بحملة حد يافع يؤكد استخدام القوة ضد مطلوبين رفضوا تسليم انفسهم طواعية
الخميس 00 مايو 0000 - الساعة:00:00:00
توالت الانتصارات الكبيرة لمملكة الحزم .. سواء كانت عسكرية أو سياسية, لكنها انتصارات عززت من قدرة مملكة الحزم سلمان كدولة قائدة للأمة العربية.
.
لا شك ولا ريب في أن المملكة العربية السعودية تمكنت بحنكة قيادتها الرشيدة من وضع العدو (طهران) في موقف لا يحسد عليه أمام الشعوب.
.
موقف المملكة من قضية اليمن وقطع دابر طهران عبر عملاؤها في اليمن (المخلوع والحوثيين), كانت بمثابة أول الدلائل على علاقة طهران بالإرهاب العالمي والمتمثل بالقاعدة وداعش, ولم تكن المملكة بحاجة للكثير من الدلائل على موقف طهران الداعم للإرهاب, لكن مملكة الحزم, كانت على موعد مع تحالف أخر , تمثل بدق أخر مسمار في نعش نظام الملالي المرتعش, ” التحالف العسكري الإسلامي لمحاربة الإرهاب” , وكان هذا التحالف الصفعة الأقوى التي تلقتها طهران والدول المتحالفة معها والداعمة للإرهاب في الشرق الأوسط والعالم.
.
وعند إعدام “النمر” الإرهابي, حاولت طهران تهييج طائفة الشيعة ضد المملكة العربية السعودية, لكن هناك من قال لطهران نحن سعوديون ولا دخل لنا بالمذاهب, فالسعودية أهل مهبط الوحي والرسالة السماوية, وحكومتها وشعبها لا تفرق بين المذاهب والأديان, لكن هناك نظام وقانون يسري على الجميع.
.
إحراق السفارة والقنصلية السعودية في طهران ليست انتقاما من السعودية بل انتقاما من الشعب الإيراني المسلم الذي يحتاج السفارة لمعاملات الذهاب للحج والعمرة, إما النظام الملالي فانه زائل لا محالة.. وحتماً سيثور عليه الشعب الإيراني وسيطيح به لأنه شعب يبحث عن العيش بحرية, بعيدا عن المشاكل والحروب التي زرعها النظام مع الدول الإسلامية والعربية.