- الرئيس الزُبيدي يزور مقر قيادة القوات المشتركة بالعاصمة السعودية الرياض
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- الأرصاد تحذر من اضطراب مداري في بحر العرب
- بين العجز والارتفاع.. رحلة مؤلمة لأسعار العملات في الأسواق اليمنية!
- سفن أمريكية بمرمى نيران الحوثيين.. رسالة إيرانية لـ"صانع القرار" في واشنطن
- نقيب الصحفيين الجنوبيين: نمد أيدينا لكل من يشاركنا ويساعدنا على تحقيق هدفنا
- الحوثيون يحولون المنازل المصادرة إلى معتقلات
- مطالبات للحوثيين بالإفراج الفوري عن طاقم السفينة جالاكسي
- إعلان تشكيل قيادة "مؤتمر مأرب الجامع" والأخير يحدد هويته واهدافه
- محافظ لحج يشدد على متابعة وإزالة التعديات على أراضي الدولة
الاثنين 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
توالت الانتصارات الكبيرة لمملكة الحزم .. سواء كانت عسكرية أو سياسية, لكنها انتصارات عززت من قدرة مملكة الحزم سلمان كدولة قائدة للأمة العربية.
لا شك ولا ريب في أن المملكة العربية السعودية تمكنت بحنكة قيادتها الرشيدة من وضع العدو (طهران) في موقف لا يحسد عليه أمام الشعوب.
موقف المملكة من قضية اليمن وقطع دابر طهران عبر عملاؤها في اليمن (المخلوع والحوثيين), كانت بمثابة أول الدلائل على علاقة طهران بالإرهاب العالمي والمتمثل بالقاعدة وداعش, ولم تكن المملكة بحاجة للكثير من الدلائل على موقف طهران الداعم للإرهاب, لكن مملكة الحزم, كانت على موعد مع تحالف أخر , تمثل بدق أخر مسمار في نعش نظام الملالي المرتعش, " التحالف العسكري الإسلامي لمحاربة الإرهاب" , وكان هذا التحالف الصفعة الأقوى التي تلقتها طهران والدول المتحالفة معها والداعمة للإرهاب في الشرق الأوسط والعالم.
وعند إعدام "النمر" الإرهابي, حاولت طهران تهييج طائفة الشيعة ضد المملكة العربية السعودية, لكن هناك من قال لطهران نحن سعوديون ولا دخل لنا بالمذاهب, فالسعودية أهل مهبط الوحي والرسالة السماوية, وحكومتها وشعبها لا تفرق بين المذاهب والأديان, لكن هناك نظام وقانون يسري على الجميع.
إحراق السفارة والقنصلية السعودية في طهران ليست انتقاما من السعودية بل انتقاما من الشعب الإيراني المسلم الذي يحتاج السفارة لمعاملات الذهاب للحج والعمرة, إما النظام الملالي فانه زائل لا محالة.. وحتماً سيثور عليه الشعب الإيراني وسيطيح به لأنه شعب يبحث عن العيش بحرية, بعيدا عن المشاكل والحروب التي زرعها النظام مع الدول الإسلامية والعربية.