- الرئيس الزُبيدي يزور مقر قيادة القوات المشتركة بالعاصمة السعودية الرياض
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- الأرصاد تحذر من اضطراب مداري في بحر العرب
- بين العجز والارتفاع.. رحلة مؤلمة لأسعار العملات في الأسواق اليمنية!
- سفن أمريكية بمرمى نيران الحوثيين.. رسالة إيرانية لـ"صانع القرار" في واشنطن
- نقيب الصحفيين الجنوبيين: نمد أيدينا لكل من يشاركنا ويساعدنا على تحقيق هدفنا
- الحوثيون يحولون المنازل المصادرة إلى معتقلات
- مطالبات للحوثيين بالإفراج الفوري عن طاقم السفينة جالاكسي
- إعلان تشكيل قيادة "مؤتمر مأرب الجامع" والأخير يحدد هويته واهدافه
- محافظ لحج يشدد على متابعة وإزالة التعديات على أراضي الدولة
الثلاثاء 00 نوفمبر 0000 - الساعة:00:00:00
في إحدى تغريداته أكد العضو البرلماني الإصلاحي شوقي القاضي على أن أبرز الفرق الإسلامية (سنة - شيعة- سلفية- وزيدية) تعتبر محاضن و فقاسات للإرهاب وأخرج جماعته جماعة الإصلاح وجماعة الإخوان المسلمين من هذه التهمة حين قال في تغريدته تلك :أجزم بأن "الإرهاب "صناعة استخباراتية لكني أؤكد أن "بعضا من الخطاب الديني و "وبعضا" من المؤسسات الدينية هي "محاضن" و "و فقاسات" تبيض وتفرخ الارهاب وتوجد بيئة حاضنه له ووسيلة استقطاب لضحاياه يا أيها "الاسلاميون"[سنة- شيعة- سلفية- وزيدية]امتلكوا الشجاعة مراجعة خطاباتكم ومناهجكم وتربيتكم "التحريضية" قبل أن تستخدمكم "الاستخبارات" المعادية ضد أوطاننا وشعوبنا حميرا تركب عليكم لإثارة الفتن في مجتمعنا ..فالقتلة من أمتنا والضحايا من شعوبنا..!!
انتهى كلامه.....وللتعليق على هذا الكلام نقول : يا سبحان الله وكأن جماعة الاخوان المسلمين ومنهم الإصلاح ملائكة رحمة وأبرياء من تهمة تفريخ الإرهاب وتفقيسه ولا يحملون السلاح بل يحملون الزهور والورود وغصون الزيتون ولا يفسدون في الأرض ولا ينهبون الأراضي ولا يتفيدون الأموال العامة والخاصة ولا تستخدم" الاستخبارات "ولا تعليمات وولاءات التنظيم العالمي لجماعة الاخوان المسلمين المحضورة في مصر والسعودية والإمارات والمتهم هذا التنظيم بالإرهاب الذي تشتكي منه كثير من الدول التي منعت الكثير من أعضائه من مزاولة أنشطتهم المختلفة وحدت من حركتهم بل وطردتهم بعض الدول من أراضيها لخطورتهم وإقامتهم فعاليات تحريضية في الميادين و الشوارع والساحات كرابعة وغيرها وبعض الفتاوى التكفيرية لبعض رموزهم وتعاطف البعض الآخر من هم مع التنظيم الارهابي "داعش" الذي أفتى الشيخ القرضاوي بعدم محاربته وهذا الشيخ محسوب على جماعة الإخوان المسلمين التي لم يذكرها النائب الاصلاحي ضمن الفرق الإسلامية التي تحتضن الإرهاب وترعاه.