آخر تحديث :الاربعاء 07 اغسطس 2024 - الساعة:23:00:50
ما احلى الكلام فيه !!
رفقي قاسم

الاربعاء 00 اغسطس 0000 - الساعة:00:00:00

مع الاعتذار للرائعين الشاعر ونجاة على تحريف اسم اغنيتهم الرائعة " ما احلى الرجوع اليه " حين كنا نسمعها قبل الاخذ بالاحوط , وفيه هنا نعني بها المنتديات والمخادر وصفحات الفيس والواتس وغيره من اماكن التلاقي ,, نسمع كثير فيها وكم من قصف ورعد من انتقادات وملاحظات وتوصيات وحين نتفاعل مع ما يقولون ويتداولون ويناقشون ومع ما يدور بالمجتمع و نسيغه  مقالا او خاطرة تواصل نرى ان ما دار ولا يزال يدور عبارة عن كلام على شفا جرف هار لا يودي ولا يجيب ,, ونستغرب من ردود الافعال سكوت وسكون مطبق الا من رحم ربي , ونحن لم نحلل محرما ولا نخدش حياءً ولكن كتبنا ولخصنا حقيقة واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار وما قالوه بأسلوب التعريض تعميما تلميحا وحتى لا نجرح احد !!

ومع ذلك من كنا نتوقع ان يكون اول المشاركين  بالنقاش والمداولات لا يحركون ساكنا ,, وهم من تكلموا بالعموميات وملئوا صفحات الجرائد وصفحات التواصل الاجتماعي بالكتابات فإذا بهم انواع !! منهم 1- اطبق وليد اطبق 2-بفمي ماء 3- حملة المباخر 4-  والهارفون بما يعرفون ولا يعرفون 5- العابدون على كل الحروف 6-  المتمشذقون فيه ,, نعذر الاول لضعف الطالب والمطلوب والثاني بما أُكرم والثالث دخان يتبخر والرابع  كغثاء السيل والخامس بكل وادي يهيم وأما السادس وجب عليه الامر لأنه يناقش وبجد والا عليه عدم الخوض بما كان يخوض من قبل !! وهو سبب هذا المقال بالأصل ,,و قد نعذر الذين ليس لديهم صفحات التواصل الاجتماعي لكن لن نعذر من يشاركون بقوة وبجدل وخاصة بمجالاتهم المتخصصة واتضح القول بان ما يدور الا عبارة للتذكير و مجرد ها انا ذا ليس الا ,, ونأمل بما سطرنا رضاء الله والطيبين من البشر والتنبيه والنصح لمن بيده النهي والأمر ليس اكثر .                                         صراحة صدمنا من البعض لعدم التفاعل بموضوع هم قائلوه وكتبوا عنه كثير على امل التصحيح ولكن بالأخير معظمهم " بفمهم ماء " ولا اعرف ان سمعوا بهذا القول ام لا ؟؟ ونشكر كل من علق ورد بصفحتنا على ما قالوه كلاما فيما ذكرنا من مواقع ونقلناه كتابة ولكن للأسف خيبوا ظننا , وليس بالضرورة ان يكون تعليقكم إيجابا بالعكس الامر متروك للنقاش وان كان رائي سلبي فعلقوا وردوا بذلك , ونشكر من علقوا من اساتذة كبار وشباب رائع وصحفيين مشهورين بالداخل والخارج وهذا يعني الشيء الكبير لي ونشكر البعض من اتصل بالخاص ليسال عن المقال ونعذر البعض ولكن من تكلموا فعليهم ان يخرصوا حتى لا يسيل الماء من الافواه ,, ودمتم لنا ذخر .

 

شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص