الشهيد البطل / ابراهيم القفاز
رحمه الله تغشاه
ظلموة المزايدين في حياتة فا استكثروا علية رقم عسكري او راتب شهري يعيل بة أفراد أسرته
ومع هذا مات شهيدًا في محراب الوطن بكبرياء الأوفياء مؤمن بقيم الدفاع عن الوطن الجنوبي.
استشهد في مقدمة الصفوف بدون راتب أو رقم عسكري ولا زال كذلك إلى يومنا هذا.
فسلاما على أرواحا خلقت لأجل الوطن واستشهدت في محراب الوطن.
سلاما عليك يا أنبل الرجال
يوم ولدت. ويوم عشت
ويوم استشهدت. ويوم تبعث حيا.
حذائك يا أبا خطاب اشرف من تلك النفوس المنافقة الانتهازيه التي لا ترى الوطن إلا من خلال مرائتهم الكاذبة .
اليوم انكشفت اقنعتهم في حضرة الوطن وبقيت انت ورفاقك المخلصين اشرف و أطهر رجال الوطن.
فلا تخطئوا بعد اليوم في تمييز الأبطال.

#نظميمحسن ناصر