- تعيين الفريق محمود الصبيحي مستشارا لرئيس مجلس القيادة لشوون الدفاع والامن
- فساد الحكومة الشرعية يفشل تمويل الخطة الإنسانية ببروكسل
- وزارة المالية: تغييرات شاملة في القطاعات المالية بكافة الوزارات الحكومية
- الهيئة الوطنية للإعلام الجنوبي تعقد اجتماعها الدوري برئاسة العولقي
- انفراجة في محطة الرئيس بعد موافقة حضرموت تزويدها بالنفط الخام
- "وثيقة".. توجيهات حكومية بفرض البطاقة الشخصية "الذكية" في الجنوب
- 7 سنوات على تأسيس المجلس الانتقالي الجنوبي .. ما الذي تحقق؟
- تقرير خاص لـ"الأمناء" : هل فشل الرئاسي في إدارة مهامه للمرحلة الانتقالية؟
- "قرار منع إماراتي" يدفع الولايات المتحدة إلى نقل طائراتها الحربية نحو قطر
- مجلس القيادة يطلع على تقرير الأداء التنفيذي والمحددات العامة لبرنامج عمل الحكومة للمرحلة المقبلة
عبر مندوب المملكة العربية السعودية الشقيقة، الدائم لدى الأمم المتحدة عبد الله المعلمي عن قلق السعودية والدول العربية المختلفة من تصرفات إيران في منطقة الخليج، بما في ذلك استخدام الأسلحة التي ترسلها طهران إلى وكلائها الحوثيين بغية استهداف المناطق المدنية في المملكة وتهديد الملاحة في مضيق هرمز والبحر الأحمر، مؤكداً أنه آن الأوان لكي تقبل مليشيا الحوثي القرار 2216 وتنهي احتلالها غير المشروع للسلطة ومراكز الحكم في اليمن.
وكان المندوب السعودي يتحدث بحضور كل من مندوب بلادنا عبدالله السعدي ومندوب جامعة الدول العربية ماجد عبد العزيز ونائب المندوبة الإماراتية الدائمة سعود الشامسي وممثل عن البعثة البحرينية نيابة عن المجموعة العربية في المنظمة الدولية.
وقال المعلمي إن السفراء سلموا إلى الأمين العام للأمم المتحدة نسخة من مقررات القمة العربية التي انعقدت أخيراً في مكة في شأن “سلوك إيران وأعمالها من خلال استخدام وكلائها في اليمن ولبنان وأماكن أخرى، ومن خلال تورطها المباشر في الحوادث التي وقعت أخيراً في الخليج العربي وفي خليج عمان مما يهدد الأمن والسلم في المنطقة”.
وأضاف “نقلنا الى الأمين العام القلق الذي جرى التعبير عنه في القمة العربية ورغبة الجانب العربي في التأكيد على أن تحذر إيران مواصلة التصرف على هذا النحو” مما يعد “استفزازاً لقضية السلام ليس فقط في منطقة الخليج العربي، بل أيضاً في منطقة باب المندب والبحر الأحمر”.
من جانبه عبر الأمين العام للأمم المتحدة غوتيريش ، عن التفهم والتقدير للتواصل معه. مشيراً إلى أنه سيلتقي وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف، وسيناقش معه بعض هذه الهواجس.