- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأحد بالعاصمة عدن
- بعد مطاردة في شوارع المدينة.. أمن المكلا يصدرُ بيانًا يوضح فيه ضبط أحد أخطر المطلوبين أمنيًا
- إعادة لوحات دبلوماسية تم بيعها من السفارة اليمنية في القاهرة
- خبير اقتصادي يدعو الحكومة لاتخاذ إجراءات عاجلة لتخفيف معاناة المواطنين
- المجتمع الدولي يرفض تقديم الدعم، وبن مبارك يعود من نيويورك بخُفي حنين
- "جريمة قتل مروعة في عدن: زوجة تدبر مقتل زوجها بتعاون مع صديقتها وبلطجية مقابل 850 ألف ريال
- شراكة المجلس الانتقالي والحكومة اليمنية .. هل وصلت نهاية الطريق؟
- هل تنجح عقوبات ترامب في كسر تحدي عبد الملك الحوثي؟
- استمراراً لزياراته الميدانية لمرافق الوزارة.. وزير النقل يتفقد أوضاع مؤسسة موانئ البحر العربي
- "بحضور الشقي والحالمي والصلاحي وقيادات أمنية وعسكرية.. انتقالي لحج يؤبّن المناضل محمد أحمد العماد في فعالية كبرى ومميّزة"
أمسى لغز الطائرة الماليزية المفقودة من أصعب القضايا المحيّرة في القرن الواحد والعشرين، إثر عدم تحديد ظروف اختفائها، وراح المتابعين لها يخمنون أسباب عدم العثور عليها.
وتعلن الجهات المختصة كل يوم ملابسات جديدة للحادثة، التي بدأت تشغل المجتمع العالمي منذ إقلاع الطائرة في الثامن من الشهر الجاري، وعلى متنها 227 راكباً، و12 من طاقمها.
ومنذ انتشار نبأ اختفاء الطائرة، ثمة سر غريب يتسلل إلى الجميع، مع تخيلات تخطر على بال البعض، عند التفكر بأسباب ونتائج الاختفاء، حيث يطرح هؤلاء تساؤلات عن علاقة الاختفاء بجوانب عدة تحيط بالعالم.
وعلى إثر نشر وسائل الإعلام خبراً يفيد بأن الطائرة تحمل على متنها مواد قابلة للاشتعال "بطاريات الليثيوم"، امتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بملايين النغريدات والمنشورات، منها ما تسخر من الطائرة وتطرحها في إطار كوميدي، وأخرى تدرسها وتحللها، وثالثة لا تعثر على إجابة كافية عن مصيرها.
عادل الطرفي، ينظر إلى المسألة من زاوية دينية وإيمانية، حيث يقول في تغريدته على "تويتر":"الطائرة الماليزية أضخم طائرة ثنائية المحرك، تبحث عنها 45 سفينة، و42 طائرة من 13 دولة، تأمل قوله سبحانه: وما تسقط من ورقة إلا يعلمها".
أما الشيخ الدكتور علي الربيعي فكتب على "تويتر":"وأخيراً ظهرت الطائرة الماليزية الضائعة عند مهدي الشيعة في سرداب كما زعموا.. بس كيف استطاع إدخال طائرة إيرباص في سرداب؟".
وتأتي تغريدة الدكتور الربيعي، تعليقا على تصريح نشره السيد الشيرازي بأن اختفاء الطائره سببه غضب الإمام المهدي عليهم، وعلى حكومة ماليزيا، وأن الطائرة وركابها هم الآن عند الإمام المهدي في مقره، حتى تعتذر الحكومة الماليزية لجميع الشيعة.
وتحمل تغريدة موسى الغنامي نوعاً من السخرية، إذ يقول:"لماذا التحقيق في موضوع اختفاء الطائرة الماليزية، والتكهنات حول ما حدث؟ السبب واضح من أول ثانية وضوح الشمس..أكيد الإخوان هم الذين أخفوها".
فيما يغرد ياسر الزعاترة محللاً:"ثلاثة أسابيع، ولا معلومات حول الطائرة الماليزية. يبدو أنها تحطمت لسبب ما، ربما كي يتذكر الإنسان أن دقته مهما بلغت يمكن أن يعتريها النقص".
ويثير خبر اختفاء الطائرة الماليزية غضب السوريين، حيث يرى البعض أن المجتمع الدولي نسي سوريا إثر ذلك، وتغرد إيمان الحريري قائلة:"يُقال أن 25 دولة تبحث عن الطائرة الماليزية المفقودة.. أتساءل: كم دولة تبحث عن سوريا المفقودة؟".
يذكر أن معلومات تشير إلى التهام الحريق للطائرة في الجو، أو موت طاقمها وركابها اختناقاً بالغاز السام الناتج عن الحريق قبل أن تتحطم وتسقط.