- أكد أنه لولا الدعم السعودي لما كان في مقدور الحكومة اليمنية دفع رواتب الموظفين.. الرئيس اليمني رشاد العليمي لـ«عكاظ»: الشراكة في المجلس الرئاسي وحّدت الجبهات للتعامل مع أي تصعيد حوثي
- العميد جلال الربيعي يؤكد إلقاء القبض على قيادي في خلية الامانة العامة لمجلس الوزراء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأربعاء بالعاصمة عدن
- بتدخل مباشر من سلطة الإخوان ..الإفراج عن عصابة تهريب العملة للحوثي في تعز
- تقرير خاص للأمناء: هل تنقذ عدن المنظمات الدولية من قبضة الحوثيين في صنعاء؟
- مصادر لـ"الأمناء": قرب صدور حكم بالسجن ضد مسؤول كبير بتهمة الفساد
- تقرير : كيف يؤثر تصنيف «الحوثي» منظمة «إرهابية» على توترات البحر الأحمر؟
- برعاية الرئيس الزبيدي .. النقيب والحالمي يفتتحان المعرض التراثي والثقافي الاول بلحج
- تعز: انفلات أمني وإزهاق للأرواح وخارجون عن القانون يعبثون بالأمن والاستقرار وغياب كامل لدور أجهزة أمن الشرعية
- الكثيري يشيد بجهود اتحاد أدباء وكتّاب الجنوب في تعزيز الهوية الثقافية الجنوبية
وافق مجلس المحافظين في صندوق الأوبك للتنمية الدولية "أوفيد" في دورته الـ 146 على تمويل يقدر بـ264 مليون دولار أميركي لتعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية في أكثر من 30 بلدا شريكا.
وذكرت الدائرة الإعلامية للصندوق في بيان وزع على الصحافة أن من بين الالتزامات الجديدة مبلغ 193 مليون دولار أميركي على شكل 10 قروض للقطاع العام و9 منح.
ونقلت الدائرة الإعلامية عن المدير العام للصندوق سليمان الحربش قوله إن الجزء الأكبر من تمويل القطاع العام سوف يستخدم في المشاركة في تمويل مشاريع في مجالات الزراعة والنقل والتعليم والطاقة والصحة وإمدادات المياه والصرف الصحي.
وأشار إلى أنه قد تمت الموافقة على 7 مشاريع بمبلغ إجمالي قدره 70 مليون دولار في إطار برنامجي القطاع الخاص وتمويل التجارة.
وحصلت مصر على قرض بقيمة 55 مليون دولار لإقامة محطة توليد الكهرباء في أسيوط بقدرة 650 ميغاوات بجانب محطة قائمة بقدرة 624 ميغاوات ومن ثم توفير المزيد من الطاقة لحوالي 5ر3 مليون شخص في المحافظة.
وبالإضافة إلى المشاريع والمنح التي تمت المصادقة عليها خلال هذه الدورة تمت الموافقة كذلك على ثلاثة مرافق لتسهيل التمويل بقيمة 20 مليون دولار أميركي في إطار نافذة (اوفيد) الخاصة بإقراض القطاع الخاص.
وقد التزم (اوفيد) منذ تأسيسه بما قيمته 7ر16 مليار دولار أميركي في مجال التمويل الإنمائي بشروط ميسرة تشتد الحاجة إليه في 134 بلدا ناميا في جميع أنحاء العالم مع إعطاء الأولوية لأشدها فقرا.
عن (العربية نت)