- عاجل : الرئيس الزُبيدي يصدر عددا من القرارات الخاصة بالتعيينات والترقيات في المناصب القيادية بالقوات المسلحة الجنوبية
- مختار اليافعي يكشف أهداف لقاء الانتقالي ومكتب المقاومة الوطنية
- المُحرّمي يكلف فريقاً للاطلاع على سير العمل في أمن المنطقة الحُرة بعدن عقب تغيير إدارته
- كهرباء عدن تناشد قبائل أبين بالتدخل للسماح بمرور ناقلات النفط الخام قبيل توقف المحطة
- الكثيري يشيد بدور هيئة الوفاق في تعزيز التلاحم الجنوبي
- الرئيس الزُبيدي يعزي المقدم عبدالله العوبثاني بوفاة والدته
- #عاجل.. بدء صرف راتب شهر اغسطس لمنتسبي وزارة الداخلية
- بحضور بن عفرار والقميري.. لقاء لأعضاء الانتقالي والجمعية الوطنية ومجلس المستشارين بالمهرة
- بعد تفجيرها في لبنان.. ما هي أجهزة Pagers ؟
- الجمعية الوطنية تطالب هيئة المصائد السمكية بالرقابة وضبط الأسعار
كشف بحث جديد نشرت نتائجه الأربعاء أن فيروس كمبيوتر غامضاً يعتقد أن مصدره روسيا، أصاب مئات الآلاف من أجهزة الكمبيوتر الشخصية حول العالم بعدما هاجم القيادة المركزية للجيش الأميركي في اختراق لم يسبقه مثيل كان اكتشف عام 2008.
وأعلن كوستين رايو مدير الأبحاث في شركة كاسبرسكي ومقرها موسكو أن 400 ألف جهاز كمبيوتر شخصي على الأقل في روسيا وأوروبا أصيبت بالفيروس الذي سمي "ايجنت.بي.تي.زي"، وذلك وفقاً لعدد الإصابات التي رصدها برنامج منع الفيروسات الخاص بشركته. وقال إنه يعتقد أن مشغلي الفيروس توقفوا عن الاتصال بالفيروس بعدما وصلت الإصابات إلى ذروتها عام 2011.
عملية تجسس معقدة
ولم تصدر بيانات كثيرة فيما مضى عن الفيروس لذا ربما سلط بحث شركة كاسبرسكي الضوء على مدى تعقد عمليات التجسس الإلكتروني. وقال رايو إن الشركة نشرت تحليلها عن هجمات الفيروس، لأنها تعتقد أن هذه الهجمات مرتبطة على الأرجح بعملية تجسس معقدة جارية اسمها "تورلا"، تستهدف مئات الأجهزة الحكومية في أوروبا والولايات المتحدة.
وأضاف أن أكبر عدد للإصابات بالفيروس "ايجنت.بي.تي.زي" في روسيا تلتها إسبانيا ثم إيطاليا. ومن بين البلدان الأخرى التي وجد فيها ضحايا، قازاخستان وألمانيا وبولندا ولاتفيا وليتوانيا والمملكة المتحدة وأوكرانيا.
يذكر أن تفاصيل الهجوم الإلكتروني على القيادة المركزية للجيش الأميركي التي كانت تتولى في عام 2008 إدارة حربي العراق وأفغانستان اعتبرت سرية من جانب وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)، ولهذا لم ينشر إلا القليل جداً عن الهجوم.
وقال مسؤولون أميركيون في حينه إن وكالة تجسس أجنبية مسؤولة عن الهجوم الإلكتروني عام 2008، والذي حدث عندما وضعت شريحة ذاكرة وميضية في جهاز كمبيوتر محمول تابع للجيش الأميركي في قاعدة عسكرية في الشرق الأوسط. غير أن المسؤولين لم يحددوا اسم دولة بعينها في المنطقة حدث فيها ذلك.
عن (العربية نت)