- نقابة الصرافين الجنوبيين تصدر بيانا هاما
- وزير خارجية بريطانيا: حملة تقويض قدرات الحوثيين في اليمن مستمرة
- منحة مالية جديدة مقدمة من اليابان لدعم الجهود الإنسانية في اليمن
- مركز أمريكي يكشف ما فعله الحوثي بالناشطة سحر الخولاني
- سقوط كبير للريال اليمني صباح اليوم 31 يناير
- أسعار الأسماك اليوم الجمعة فى عدن 31 يناير
- انتقالي حضرموت يدعم إجراءات البحسني لمكافحة الفساد
- ضبط مروج مخدرات بحيازته 30 جرام شبو في مدخل عتق
- الرئيس الزُبيدي يهنئ الشرع بتوليه منصب رئيس سوريا
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
بدأت أصوات الطابور الخامس في الجنوب تظهر مع اشتداد المعارك بين قوات المقاومة الجنوبية ومليشيا الحوثي الايرانية في مناطق قعطبة ومحيطها.
وتتنوع اصوات الطابور الخامس بين مسؤولين بالشرعية مدنيين وعسكريين واعلاميين ووسائل اعلام. حيث يعمل هذا الطابور باتقان مع مجموعات اخرى تابعة للحوثيين.
ومنذ أول وهلة لإعادة فتح المليشيا الحوثية المواجهة في جبهات الضالع سيما مناطق محافظة اب التي ظمها للضالع بعد حرب 94. اعلن مسؤولين بالشرعية اليمنية وحزب الاصلاح ( اخوان اليمن ) عن تمنياتهم بسيطرة الحوثيين على مدينة الضالع.
واعلن قيادات بالشرعية بتسجيلات صوتية واخرين تابعين لحزب الاصلاح عبر مواقع التواصل الاجتماعي مساندتهم للحوثي في الهجوم على الجنوب.
والاكثر وضوحاً في التطورات الاخيرة هو اعلان تحالف حزب الاصلاح مع الحوثيين ومشاركة مسلحين تابعين للحزب وجنود تم ارسالهم من مأرب للقتال الى جانب مليشيا الحوثي في جبهات العود والفاخر. فضلا عن اوامر من الاحمر وقيادات بمأرب تلقاها قيادات المقاومة بمناطق العود وقعطبة ومحيطها والتابعين لحزب الاصلاح بتسليم اسلحتهم ومواقعهم للحوثيين.
وبرزت وسائل اعلام مؤخرا وناشطين بمواقع التواصل الاجتماعي كاشفين عن وجهوههم الحقيقية ومعلنين مساندة المليشيا الحوثية متخذين من انفسهم وجبهة اعلامية مساندة للحوثي وترويج شائعات ومزاعم عن انتصارات حوثية بالضالع.
وحذرت الاوساط المحلية وناشطون اعلاميون جنوبيون من الانجرار خلف الطابور الخامس الذي ارتضى لنفسه ان يكون بموقف مخزي.