- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- أمن العاصمة عدن يعلن مساندته لمطالب المواطنين ويحذر من الاعتداء على المصالح العامة والخاصة
- أزمة الكهرباء بعدن تحوّل حياة المواطنين إلى جحيم .. والرئاسي والحكومة أذن من طين وأخرى من عجين
- وحدة حماية الأراضي تزيل استحداث بأحد شوارع مديرية دار سعد
- المحرّمي يُوجّه وزارة النفط بمضاعفة الجهود لتعزيز استقرار الحالة التموينية وضمان إمدادات الكهرباء
- القبض على عصابة لتزوير الهويات والمستندات الحكومية والأمنية في مديرية دار سعد
- سفير أميركا في إسرائيل يكشف نقاط الخلاف والتوافق بين البلدين
- الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي يستقبل مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة ونائبه
- هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية تعقد اجتماعها الدوري لشهر مايو
- الرئيس الزُبيدي يناقش مع السفير الأمريكي مستجدات الأوضاع الإنسانية والسياسية في بلادنا
ذكرت مصادر في الأمم المتحدة أمس الأربعاء، أن مراقبي المنظمة الدولية الـ75 الذين يجري العمل الآن على نشرهم في اليمن، يمكن أن يتمركزوا اعتباراً من مارس (آذار) المقبل على سفينة راسية في مرفأ الحديدة.
وقال مصدر قريب من الملف إن المقترح حل مطروح ، مؤكداً بذلك معلومات نُشرت سابقاً.
وذكرت المصادر أن الأمم المتحدة اتخذت قرارها بشأن السفينة، موضحة أنها ستستأجر السفينة التجارية إم في بلوفورت التي يبلغ طولها 142 متراً، وتملكها الشركة الكندية بريدغيمانز سيرفيسز .
و إم في بلوفورت سفينة قديمة بنيت في 1979، وحُولت في 2015 إلى فندق من 299 قمرة، ومكاتب، ومنصة، يمكن أن تهبط فيها مروحية.
وفي مفاوضاتها الشاقة مع طرفي النزاع تستخدم الأمم المتحدة منذ الأحد سفينة راسية قبالة سواحل الحديدة، التأم فيها ممثلون عن مليشيا الحوثيين، والحكومة اليمنية.
وأعلنت الأمم المتحدة الثلاثاء أن طرفي النزاع اليمني أحرزا تقدماً باتجاه إعادة انتشار القوّات خارج هذه المدينة الساحلية.
وترأس المحادثات التي جرت من الأحد رئيس بعثة مراقبي الأمم المتحدة في اليمن، الجنرال السابق باتريك كامرت.
وتولى رئاسة البعثة مساء الثلاثاء الضّابط الدنماركي المتقاعد مايكل لوليسغارد الذي عيّنته المنظّمة الدولية في هذا المنصب خلفاً لكامرت.