- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- المعبقي : الدعم السعودي سيساهم في التخفيف من حدة الأزمة الاقتصادية ودفع رواتب الموظفين المتوقفة منذ شهور
- رئيس مجلس القيادة يعلق على وصول وديعة سعودية جديدة ..وهذا ماقاله؟
- أول تعليق من رئيس الحكومة على وصول وديعة سعودية جديدة
- تعرف على أبرز المواقع التي استهدفها طيران حربي في صنعاء قبل قليل
- عاجل : غارات جوية جديدة تستهدف صنعاء
- البيت الأبيض يعلق على الهجوم الإسرائيلي الذي استهدف صنعاء والحديدة
- السعودية تمنح اليمن 500 مليون دولار لدعم الرواتب والنفقات الحكومية
- الصحة العالمية تعلن فشل مفاوضاتها مع الحوثي لإطلاق سراح موظفي الأمم المتحدة
- نقلة نوعية لقطاع التعليم بالمهرة
الفنان فؤاد عبدالله هاشم الكبسي مواليد" صنعا مدينة خولان نشأ فؤاد الكبسي في بيئة فنية بدأ يتناغم اوتاره منذ شبابه فكان والدة الاديب والشاعر عبدالله هاشم الكبسي ثقة في تطلعات ظهورة بين الفنانين الكبار ولا شك ان والده هو من ابدا بظهورة منافسا في الساحة الغنائية والفن اليمني الاصيل " نغم بترانيم صوتة الشجي حين ضل عازفا بااناملة الرونقية التي وصل بها الى افضل الفنانين المميزين تميز فااهدا بنبرات الوان الصوت الذي منحة الله روعة الابداع الخلقي
تغنى الفنان فؤاد عبدالله هاشم الكبسي بالعديد من القصائد المعطاة والمنسوبة لوالدة فنا جميلا استخدم فيها كماليات اللغة العربية الفصحى" حيث صور في غنائة الغزلي لونا ذات طابع خيالي ملموس من واقع حسي يستشعرة المستمع ومنها اقتباسة لبعض الكلمات التي يشير فيها بالغزل الملموس يتناسق مع بيئة العصر الحضاري وماتوحي تلك الكلمات بالخطاب مفصلا من ذات اللوحة الفنية صور تعبر عن الشي الذي يستهدفة ليصنع في مخيلة الانسان حقيقة واقعية "
صور الشاعر والاديب عبدالله هاشم الكبسي في ديوانة كلمات متغزلا بشرح تفصيلي لم يكون معيبا او متطرقا بالكلمات المستفزة التي يولدها في ثنايا الموصوف بل استطاع ان يضع القرين المناسب شكلا ومظموما حين يضع الملامح للموصوف بشكليات الجمال للمتغزل فيه"
وحين يلتمس من الموصوف بشي محسوس مصورا فية ملامح ظاهرة ياتي بالتشبية في قولة بدا كالبدر وتوج بالثريا" حيث صور في مطلع هذه القصيدة طلوع جمال الفتاة المتدللة مشبها اياها بالوصف الدقيق والمتناسق مع الجمال اقتباسا بالبدر والبدر من اكتمال القمر الذي يرسل اشعتة الفضية المتهوهج بالضؤ الفاتح لظلام الليل " حيث صور المرأة في بداية ظهورها كانها بدرا ثم ازداد استحسان للفظ بقولة وتوج بالثريا ليوصل الشي المحسوس حين عزز لفظ توج بمعنى ان المرأة ظهرت كالقمر في نصفة واختار البدر استدلالا" ببلوغ القمر واكتمالة والثريا مشبة بها وربطة علاقة القمر بالنجوم التي تتلالأ بجانب البدر .فااستعار الثريا نسبة للحلي او الذهب التي وضعتة تلك المرأة ليقوي اللفظ ووصولة بواقع حسي "
ثم اضاف في تلك القصيدة مخاطبا اياها بقولة فقلت له ونحن بخير حالا" وتفقد من جنان الخلد شيئا معبرا ردود المخاطب " بقولة فقال صدقت يابصري وسمعي بمن حاز جمالا يوسفيا"
وواصل بتباهي الجمال بقولة رماني باللحاظ فصرت ميتا" وحيا بالسلام فعدت حيا" رسم لحاظ المرأة واللحاظ بمعنى العيون التي رمت بها وكانها سهاما اصابة فتسبب في مقتلة " ليضع القوة والجزالة في وحي الكلمات المحسنة" واضاف وحيا بالسلام فعدت حيا" تصوير خيالي حين وضع التضاد اللغوي بمرادفة كلمتي حيا وميتا" ومن تلك القصيدة التي ضلت عالقة في الاذهان بالقول وبالكف الخضيب اشار نحوي " استدل نوع الكف ووضحة بالخضيب حين صور بنان المراة وسبابتها التي اشارة الية بكف ممزوج فيه الخضاب ليوضح معنى قوة الكلمة ان الخضيب لن يستعملة الا تلك المرأة ليس مبهما او مجهولا في القول" وحين قال اشار نحوي اشارة حسية ملموسة ثم اضاف " فاادماني فصرفني نجيا " بين الصورة الواقعية ببنان المرأة التي ادمتة او اصابتة بدما القلب
ومن اغنانية يذكر الدجا ومعروف ان الدجا هو الليل الهالك بظلامة واكثر مايهيج مشاعر الشاعر تلك الليالي ومايعانية الشاعر من الالام " فقال فؤادي بات ساهي الطرف والشوق يلحو "" والدجا ان يمضي جنح ياتي جنح فكان الشر باب للدجى فله رجعو وهل للباب فتح
اضافة الى اغانية الوطنية والتي تطرق اليها بغرض الحماسة واغنيات للمنتخب اليمني ومنها الناشئين الذي وصل لكاس العالم سمي حينها بمنتخب الامل " ُ