- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الثلاثاء بالعاصمة عدن
- اول تعليق حو/ثي على تفجير إسرائيل أجهزة اتصالات تتبع منتسبي حزب الله في لبنان
- تعز.. مدير أمن المسراخ يتحدى النائب العام ويرفض تسليم نفسه في جريمة قتل
- بدعم إماراتي..مدير أمن عدن يسلم حقائب خاصة بالتكنيك الجنائي لمحافظات لحج وابين والضالع
- عاجل : الرئيس الزُبيدي يصدر عددا من القرارات الخاصة بالتعيينات والترقيات في المناصب القيادية بالقوات المسلحة الجنوبية
- مختار اليافعي يكشف أهداف لقاء الانتقالي ومكتب المقاومة الوطنية
- المُحرّمي يكلف فريقاً للاطلاع على سير العمل في أمن المنطقة الحُرة بعدن عقب تغيير إدارته
- كهرباء عدن تناشد قبائل أبين بالتدخل للسماح بمرور ناقلات النفط الخام قبيل توقف المحطة
- الكثيري يشيد بدور هيئة الوفاق في تعزيز التلاحم الجنوبي
- الرئيس الزُبيدي يعزي المقدم عبدالله العوبثاني بوفاة والدته
أهتمت الصحف الخليجية، الصادرة اليوم الثلاثاء، بالعديد من القضايا في الشأن اليمني، على كافة الأصعدة السياسية والعسكرية والإنسانية وغيرها.
صحيفة "عكاظ" السعودية": تحت عنوان "مخطط حوثي للزج بالنساء في جبهات القتال" قالت إنه بعد تفاقم الخسائر التي تتكبدها الميليشيات الإرهابية في جبهات القتال، وغياب الحاضنة السياسية والدعم العسكري الذي كان يوفره شريك الانقلاب، ورفض القبائل رفد التمرد بأبنائهم، عمد الحوثيون إلى تجنيد النساء عبر اقتحام مدارس البنات في العاصمة صنعاء ومحافظتي ذمار، وإجبار العائلات الفقيرة والأيتام في مناطق القبائل على الانضمام لتدريبات على القتال يديرها خبراء إيرانيون.
ونقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بالموثوقة، إن ميليشيا الحوثي تواصل اقتحام مدارس البنات في صنعاء وذمار والحديدة وتعتمد التجنيد الإجباري لهن، لافتا إلى أن الانقلابيين وبعد أن استنفدوا عناصرهم البشرية، لجأوا إلى التجنيد الإجباري. واعتبر مراقبون يمنيون، أن نشر الميليشيات فيديوهات لاستعراضات لأطفال ونساء يحملن الأسلحة في مدارس البنات في ذمار، خطوة خطيرة تهدد بإلحاق الضرر بالقبيلة اليمنية التي لا تزال صامتة إزاء ذلك، مؤكدين أن تدريب النساء على أنواع من الأسلحة وقيادة السيارات والعربات العسكرية ينذر بكارثة كبيرة. صحيفة "البيان" الإماراتية: نشرت ، تصريحات رئيس عمليات المنطقة العسكرية السادسة في اليمن العميد الركن طه شمسان المعمري والذي كشف فيها أن تحرير محافظات عمران وصعدة وصنعاء بعد أن استكمل الجيش تحرير 90 في المئة من محافظة الجوف بات أمراً سهلاً. ونقلت عنه قوله ان الجيش اليمني بمجموعة من الألوية المنضوية تحت قيادة المنطقة العسكرية السادسة ممثلة بالعميد الركن منصور عبدالله ثوابة القائم بأعمال قائد المنطقة العسكرية السادسة ومحافظ محافظة الجوف واللواء أمين العكيمي تتقدم من عدة محاور، وبإسناد من طيران التحالف العربي من منطقة الخنجر عبر صحارى مديرية خب الشعف والتي تعد أكبر مديرية في محافظة الجوف.
حيث تبلغ مساحتها 28 ألف كيلومتر مربع، وبرغم كل العوائق الطبيعية من صحارى شاسعة وعوائق صناعية مثل الألغام، التي زرعتها ميليشيا الحوثي التحمت قوات الجيش اليمني للمنطقة العسكرية السادسة مع القوات القادمة من محور البقع صعدة حيث التقت القوتان في أولى مديريات محافظة صعدة (مديرية كتاف- مديرية الحشوة) .
عن إمكانية وصول الجيش لمحافظة عمران أضاف المعمري: إن إمكانية التقدم من محافظة الجوف نحو المحافظات التي تسيطر عليها ميليشيا الحوثي وهي محافظات صعدة عمران وصنعاء، ويعتبر التقدم من محافظة الجوف إلى أهم معاقل الحوثيين في صعدة وعمران وصنعاء أمراً ممكناً وسهلاً مقارنة ببقية الجبهات المحاذية لهذه المحافظات سواء لمحور البقع كتاف أو محور نهم أو محور صرواح، حيث ترتبط محافظة الجوف بهذه المحافظات عبر تضاريس طبعيه سهلة.
صحيفة "العربي الجديد"،: أوردت تأكيد مصادر محلية أن "الحوثيين بدأوا منذ أيام، حملة رسمية للتجنيد في مختلف المحافظات الخاضعة لسيطرتهم، بما فيها العاصمة صنعاء. ومن المقرر أن تشمل كافة المناطق التي تسيطر عليها الجماعة، في وسط وشمال وجنوبي غرب البلاد، لضمّ المجندين إلى صفوف مليشياهم ويشارك في الحملة، المسؤولون المحليون، بما في ذلك محافظو المحافظات الموالون للجماعة، وتستدعي الأخيرة الوجهاء والشخصيات المؤثرة في المناطق، للمشاركة في حملاتها ومطالبتهم بتجميع المجندين".
ووفقا للصحيفة، أتت حملات التجنيد الحوثية، في ظل الأنباء الواردة عن استعدادات قوات الجيش اليمني الموالية للشرعية، لموجة جديدة من التصعيد العسكري نحو العاصمة صنعاء، بالإضافة إلى أنباء إنشاء معسكر على الأقل، لاستقطاب الموالين للرئيس الراحل، وتجنيدهم، بقيادة نجل شقيقه، طارق صالح، الذي ظهر أخيراً من محافظة شبوة الجنوبية.
صحيفة "الحياة" : سلطت الضوء على تأكيد قائد عسكري يمني أن الجيش اليمني في انتظار توجيهات القيادة السياسية والعسكرية لدخول صنعاء، مشيراً إلى أن القوات على مسافة كيلومترات عدة من العاصمة صنعاء. أوضح قائد المنطقة العسكرية السابعة اللواء ناصر الذيباني أن الجيش الوطني لا تفصله عن العاصمة صنعاء سوى كيلومترات عدة، وأنهم في انتظار «توجيهات القيادة السياسية والعسكرية لنكون قريباً داخل العاصمة صنعاء».