- خلافات غير مسبوقة لمجلس القيادة الرئاسي تدفع لإنسحاب البحسني من اجتماعه
- البنك المركزي ينفي ويحذر من رسالة مزورة موجهة إلى مجلس القيادة الرئاسي
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأربعاء بالعاصمة عدن
- باذيب يرد على الاتهامات: "لن أقبل التشويه وسأطالب بمحاكمة شعبية وإعدامي لو ثبت استلامي حتى 30 ريالًا"
- مليشيا الحوثي تعلن استهداف حاملة الطائرات الأمريكية ترومان
- المحامي يحيى غالب الشعيبي ينفي المزاعم المتعلقة بانشقاقه عن المجلس الانتقالي الجنوبي
- لملس يطّلع على سير العمل بالمنطقة الثالثة لكهرباء عدن
- رئيس انتقالي لحج يلتقي بالمعلم آفاق عبد الحميد ويؤكد وقوف الانتقالي إلى جانب عمال الجنوب
- د.الخبجي: تصحيح الاختلالات في الشراكة الحالية اصبح ضرورة
- صحيفة: الحوثيون يحولون المدارس إلى ثكنات
حظرت الهيئة العامة للترفيه السعودية، مشاركة النساء في العروض الحية حتى لو كانت موجهة للعائلات، واشترطت موافقة خطية من الهيئة على ذلك.
وسمحت الهيئة بمشاركة النساء في العروض الحية إذا كانت موجهة للعنصر النسائي فقط.
ومنعت الهيئة إقامة عروض الخفة والسحر في الفعاليات التي تقام بالمملكة، كما اشترطت على منظمي الفعاليات الترفيهية توفير بوليصة تأمين لمقدمي العروض البهلوانية والخطرة، وفقا لصحيفة «الوطن» السعودية.
جاء ذلك في سياق دليل أصدرته الهيئة تضمن الاشتراطات والضوابط الخاصة بإصدار تراخيص إقامة فعاليات الترفيه، اشتمل على 9 اشتراطات عامة، و9 شروط مطلوبة لإقامة فعالية ترفيهية، إضافة إلى 8 شروط تتعلق بالعقود بطلب الدعم المالي، كما اشترطت الهيئة توقيع منظمي الفعاليات الترفيهية على 4 تعهدات للحصول على الترخيص للفعالية.
وشددت على أن مخالفة أي من الضوابط والاشتراطات أو التعهدات المشار إليها في الدليل، يمنح للهيئة العامة للترفيه الحق باتخاذ الإجراء اللازم، وإحالة المخالف للجهات الحكومية المختصة لاتخاذ ما يلزم بشأنه.
ونوهت الهيئة إلى أن الدعم سيكون بعد إتمام الفعالية وتقديم جميع التقارير المطلوبة من المنظم.
وكانت «رؤية 2030» التي أطلقها ولي العهد السعودي «محمد بن سلمان»، العام الماضي، تضمنت تنشيط فعاليات «هيئة الترفيه».
وبدأت الهيئة في سبتمبر/أيلول من العام 2016 بإطلاق فعاليات في العاصمة الرياض ومن ثم محافظة جدة غربي البلاد، في محاولة منها لبدء نشاطاتها على نطاق واسع داخل السعودية.
وتشهد فعاليات «الهيئة العامة للترفيه»، صراعا محتدما بين التيارين المحافظ والليبرالي على الساحة السعودية.
ويعكس هذا الصراع جانبا مهما من التحديات التي تواجه ما تطلق عليه الدولة خطط الإصلاح؛ والتي - حسب مراقبين - ستصطدم بأنماط الثقافة والاجتماع السائدة في المملكة منذ عقود، خاصة أنها لا تقتصر على إصلاح الاقتصاد، بل تمس بصورة مباشرة دور رجال الدين الرسميين والمستقلين في المجال العام.