- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الخميس بالعاصمة عدن
- مسؤول حكومي يكشف عن تواطؤ أممي مع مليشيا الحوثي في اليمن
- توضيح بشأن تصريح الحزام الأمني حول القبض على علي النعيمي نائب مدير مكتب رئيس مجلس الوزراء
- مصدر مسئول بوزارة الخدمة المدنية والتأمينات يرد على نقابة المعلمين الجنوبيين
- وسط صمت من الأجهزة الأمنية والعسكرية .. عصابة مسلحة تمنع ناقلات الغاز من الدخول الى تعز
- الرئيس الزُبيدي يعزي الرئيس ترامب في ضحايا حادث تحطم الطائرتين في واشنطن
- بعد مقتل عامل مطعم على يد جنديين بمودية.. اللواء الثالث دعم وإسناد يوضح
- إدارة أمن العاصمة عدن تعقد اجتماعا موسع للوقوف أمام عدد من القضايا والمستجدات الأمنية
- تنفيذية انتقالي لحج تعقد اجتماعها الدوري الثاني لشهر يناير بحضور الشقي ورؤساء هيئات المديريات ..
- تعز في زمن الإخوان.. جرائم صادمة و«رعاية» للمنفذين
هاجم نقاد فيلم جديد يتناول علاقة الأميرة البريطانية الراحلة ديانا بطبيب باكستاني، ووصفوه بأنه تطفل على الحياة الشخصية، وقارنوه بمسلسلات تلفزيونية قليلة التكلفة.
وتلعب ناعومي واتس، الممثلة الأسترالية بريطانية المولد، دور الأميرة حبيسة القفص الذهبي، ويلعب الممثل الإنجليزي، نافين أندروز، دور حسنات خان جراح القلب الذي يمنح الأميرة الحب الذي تتوق إليه في الفيلم الذي يحمل اسم "ديانا"، وكان عرض الافتتاح في لندن يوم الخميس الماضي.
وهاجمت الصحف الشعبية البريطانية، التي تتبعت كل تحركات ديانا منذ زواجها من الأمير تشارلز ولي العهد البريطاني في عام 1981 وطلاقهما ووفاتها في حادث سيارة في عام 1997، مخرج الفيلم الألماني أوليفر هيرشبيغل بعنف.
يذكر أن الفيلم مأخوذ عن كتاب "ديانا: حبها الأخير" الذي نشر في عام 2000 للكاتبة كيت سنيل، ويركز على العامين الأخيرين في حياتها، ويزعم أن الزوجة السابقة لولي العهد البريطاني كانت على علاقة سرية مع خان.
ويركز الفيلم على تصوير اللقاءات القصيرة بين الاثنين في المستشفيات والسيارات ومنزل خان وقصر كينجستون، ويتخلله عرض لحملتها لمكافحة الألغام الأرضية واللقاء التلفزيوني الشهير الذي أجرته في عام 1995 وتحدث فيه عن علاقتها مع الأمير تشارلز.
وفي أغسطس تعهد حسنات خان بأنه لن يشاهد الفيلم مطلقا قائلا إنه قائم على افتراضات ونميمة، وخلال حفل العرض الأول صرحت واتس، أن أكثر ما يهمها رأي ابني ديانا الأميرين وليام وهاري في الفيلم إذا ما شاهداه، وقال "إذا شاهدا الفيلم آمل أن يشعرا بأننا احترمنا ذكرى والدتهما بأفضل وسيلة ممكنة."
غير أن ناقد صحيفة الغارديان بيتر برادشو كتب في تعليقه على الفيلم "الحقيقة المؤلمة أنه بعد 16 عاما من هذا اليوم الرهيب في عام 1997 تتعرض ديانا لميتة بشعة أخرى."