- القائد العام للمقاومة الجنوبية ينفي علاقة المجلس العام للمقاومة الجنوبية بالدعوة إلى تظاهرة الثلاثاء
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الاثنين بالعاصمة عدن
- محطة الطاقة الشمسية.. انجاز يضاف إلى سجلات دولة الإمارات الإنسانية في دعم العاصمة عدن
- مصدر أمني: المدعو تمام البطة أحد العناصر المتورطة باختطاف المقدم عشال وصل صنعاء بحماية المليشات الحوثية
- الحو/ثيون يتحدثون عن ضبط احد المتهمين في قضية عشال
- عبدالرؤوف السقاف : تدشين محطة الطاقة الشمسية انطلاقة خير لعدن
- الرئيس الزبيدي : مشروع الطاقة الشمسية خطوة هامة نحو تعزيز الاستدامة البيئية وتحسين البنية التحتية لمنظومة الطاقة في العاصمة عدن
- كهرباء عدن.. تدخلات إنسانية إماراتية تخفف الأعباء عن الجنوبيين
- شركة الكتروميكا الدولية تستعرض اهم المعلومات عن مشروع الطاقة الشمسية الإماراتية بعدن
- استئناف رحلات الخطوط اليمنية بين عدن ودبي بعد انقطاع لتسع سنوات
![](media/imgs/news/04-04-17-917280394.png)
تحاول السلطات السويدية حل لظاهرة تبدو فريدة من نوعها تصيب الأطفال اللاجئين، تسبب دخولهم بحالة تشبه "الغيبوبة" عند علمهم بأمر ترحيلهم الوشيك من البلاد.
ويُعتقد أن هذه الحالة تصيب الأطفال الصغار اللاجئين في الدول الاسكندنافية فقط، حيث أصبحت سائدة منذ أوائل هذا القرن.
وفي عام 2016، تم تشخيص 60 طفلا يعاني من هذه المتلازمة، التي تسبب أعراضا سلبية، بما في ذلك قلة الوزن والتوقف عن الحركة والبكم وعدم القدرة على تناول الطعام والشراب، وكذلك عسر البول وعدم الاستجابة للمؤثرات الجسدية أو "الألم"، وفقا للمجلة الطبية Acta Pædiatrica.
ويُصاب الأطفال بحالة تشبه "الغيبوبة"، بحيث لا يغادرون السرير أو ينقلون على الكراسي المتحركة، كما يتناولون الطعام عبر الأنابيب.
الرئيسي لهذه الحالة في منح الأسر اللاجئة تصاريح إقامة، وهو أمر يعترف به المجلس السويدي للصحة والرعاية الاجتماعية.
وعادة ما يتحسن الأطفال المصابون بعد عدة أشهر من منح الأسر تصاريح البقاء في الدولة، ولكن هذا الأمر لا يضمن بقاءهم في البلاد، خاصة بعد أن شددت السويد القوانين على اللاجئين في