- الخبجي: التحديات لن تُثنينا عن تحقيق أهدافنا.. والتاريخ لا يُخلّد إلا أصحاب العزيمة
- تعز تنتفض للمعلم والإصلاح يقترح صندوق لفرض جبايات جديدة
- بالوثائق .. تضامن إخواني مع مزاعم متهم بتزوير شهادة دكتوراة للسطو على منصب اكاديمي بتعز
- وزير الخارجية: التوصل لحل سياسي هو الطريق الوحيد لإنهاء الأزمة في اليمن
- وفد من هيئة التشاور والمصالحة يلتقي مسؤولين في الخارجية الايطالية
- الحملة الأمنية بلحج تمتد إلى العند لتعزيز الاستقرار وضبط الخارجين عن القانون
- معلمون وضباط.. «ازدواجية الإخوان» تشل تعليم اليمن
- بعد انتهاء المهلة.. حلف قبائل حضرموت يستثني كهرباء عدن بالنفط الخام أسبوعا
- رئيس الوزراء: وصلنا لاستراتيجية مشتركة مع الرباعية الدولية فيما يخص البحر الأحمر
- لماذا أفرج الحوثيون عن طاقم «غالاكسي ليدر»؟
بدأت صباح اليوم السبت الموافق 25 فبراير الجاري الدورة الامتحانية للدور الثاني للفصل الدراسي الأول من العام الحالي 2016م - 2017م، في كلية الآداب بجامعة عدن.
وفي هذا الصدد قال الأستاذ الدكتور علوي عمر مبلغ عميد الكلية: "إن الدورة الامتحانية سارت بصورة طبيعية كما هو مخطط لها"، مضيفا أن الالتزام الطلابي بالحضور كان ممتازا.
وأردف الدكتور علوي مبلغ أنه وجه رؤساء الأقسام والمراقبين في الكلية بضرورة تهيئة الأجواء المناسبة لراحة الطلاب والطالبات أثناء أدائهم للامتحانات بما ينسجم مع اللوائح ويتفق وأنظمة الامتحانات في جامعة عدن.
وبين عميد كلية الآداب أن الدورة الامتحانية ستستمر على هذه الوتيرة المنظمة وبهذا النسق الإداري المحكم كما أقرها مجلس الكلية في آخر جلسة له من هذا الشهر.
من جانبه أشار الأستاذ الدكتور علوي مبلغ إلى أن كلية الآداب بجامعة عدن ستدشن مكتب "الوحدة النفسية والاجتماعية" في الكلية، موضحا بأن افتتاح هذا المكتب يعد التجربة الأولى من نوعها على مستوى كليات جامعة عدن، منوها بأن تدشين عمل المكتب سيرعاه الأستاذ الدكتور الخضر ناصر لصور رئيس جامعة عدن الذي يولي كلية الآداب عناية خاصة كونها نواة الإعلام، والثقافة، والفن في العاصمة عدن.
ومضى عميد كلية الآداب في حديثه قائلا: "إن المهمة الرئيسة المنوطة بمكتب الوحدة النفسية والاجتماعية هي القيام باستكشاف الحالات النفسية التي يعاني منها الطلاب والطالبات، بالإضافة إلى التعرف على الجانب الاجتماعي لهم، والذي قد يعيق الطالب أو الطالبة عن الإبداع والتميز في دراسته الجامعية، والعمل على الحد من تفاقم تلك المشكلات الاجتماعية، وإيقاف توسع الأزمات النفسية لدى طلاب وطالبات الكلية والقيام بحلها ومعالجتها طبيعيا بدون تدخل دوائي".
*من/ علاء بدر