- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الجمعة بالعاصمة عدن
- الموت بسلاح وحماية محور تعز.. سبعة أشهر وجثمان المواطن الراشدي في الثلاجة وقائد المحور يرفض تسليم شقيقه المتهم بإرتكاب الجريمة
- تزامنا مع وديعة سعودية بنصف مليار .. الشرعية تواجه موجة الانتقادات بحملة على الفساد
- شائعة الحملة العسكرية في المكلا.. مؤامرة خبيثة لتصدير الفوضى لحضرموت
- عقب هجوم استهدف صنعاء والحديدة .. الجيش الإسرائيلي يتوعد قادة الحوثي "لا حصانة لأحد"
- تفاقم أزمة الكهرباء في عدن وانقطاع التيار يصل إلى 18 ساعة يوميًا
- المجلس الانتقالي في لحج يؤكد دعمه لجامعة لحج ويدعو لحماية حرمها الجامعي
- الـرمال المتحـركة تحاصر وتطمّـر عدد من منازل المواطنين في الـوعـرة دون أي حلـول جـذرية من سلطة لحـج
- بعد عجز الدولة والجهات المختصة ..حملة خيرية لإعادة بناء وترميم مدرسة الشهيد الحدالي في الشعيب تتحدى عجز الدولة
- الحملة الأمنية لقوات العمالقة الجنوبية في الصبيحة تضبط شحنة ذخائر وقذائف مهربة
أصبح أستاذ علم النفس من ولاية كاليفورنيا الأمريكية (جيمس بيدفورد) أول إنسان في العالم وافق على حفظ جسمه بالتبريد ، وذلك بعد أن كان يعاني طويلا من مرض سرطان الكلى والرئتين.
وقام العلماء في مدينة غلينديل في كاليفورنيا بتبريد جثمان الأستاذ البالغ من العمر 73 عاما مجانا في 12 يناير/ كانون الثاني عام 1967 بعد موته الطبيعي ببضع ساعات. وذلك لإحيائه في المستقبل عندما سيتعلم الطب شفاء مرض السرطان.
وتم عام 1991 نقل جسمه المبرد إلى حاوية جديدة مليئة بالسائل المبرِّد (النيتروجين السائل). وفي الوقت نفسه تم أختبار مواصفات الجسم حيث لم تلاحظ أية قرائن تدل على تحلل الجثة، وما زالت درجة حرارة الجسم دون تغيير.
أما اليوم فيحفظ جسم الأستاذ في إحدى الشركات الأمريكية الرائدة المتخصصة في تبريد البشر، وهي شركة " Alcor ".
هكذا بدأت تجربة استخدام تكنولوجيا التبريد العميق للبشر التي تستمر بنجاح إلى حد الآن. وتوضع الأجسام في حاويات خاصة مسماة بـ "حاويات ديوار" حيث تبلغ درجة الحرارة بفضل النيتروجين السائل 196 درجة مئوية تحت الصفر.
وقد خضع إلى حد الان لعملية التبريد العميق في العالم 370 شخصا و200 حيوان. وهناك حالات تبريد للدماغ بدلا من تبريد الأجسام ، علما أن عملية تبريد الجسم تكلف 36 ألف دولار. أما تبريد الرأس أو الدماغ فيكلف 12 ألف دولار.
وفي ما يتعلق بروسيا يوجد هناك ثالث مختبر متخصص في التبريد العميق للبشر "كريو روس" حيث تم تبريد 52 شخصا. وكانت مدرّسة الرياضيات في بطرسبورغ ليديا فيدورينكو أول روسية خضعت لعملية التبريد العميق عام 2005 . ويحفظ جسمها المجمد الآن في مختبر"كريو روس" بمدينة سرغييف بوساد الروسية التي تبعد 100 كيلومتر عن موسكو.
أصبح أستاذ علم النفس من ولاية كاليفورنيا الأمريكية (جيمس بيدفورد) أول إنسان في العالم وافق على حفظ جسمه بالتبريد ، وذلك بعد أن كان يعاني طويلا من مرض سرطان الكلى والرئتين.
وقام العلماء في مدينة غلينديل في كاليفورنيا بتبريد جثمان الأستاذ البالغ من العمر 73 عاما مجانا في 12 يناير/ كانون الثاني عام 1967 بعد موته الطبيعي ببضع ساعات. وذلك لإحيائه في المستقبل عندما سيتعلم الطب شفاء مرض السرطان.
وتم عام 1991 نقل جسمه المبرد إلى حاوية جديدة مليئة بالسائل المبرِّد (النيتروجين السائل). وفي الوقت نفسه تم أختبار مواصفات الجسم حيث لم تلاحظ أية قرائن تدل على تحلل الجثة، وما زالت درجة حرارة الجسم دون تغيير.
أما اليوم فيحفظ جسم الأستاذ في إحدى الشركات الأمريكية الرائدة المتخصصة في تبريد البشر، وهي شركة " Alcor ".
هكذا بدأت تجربة استخدام تكنولوجيا التبريد العميق للبشر التي تستمر بنجاح إلى حد الآن. وتوضع الأجسام في حاويات خاصة مسماة بـ "حاويات ديوار" حيث تبلغ درجة الحرارة بفضل النيتروجين السائل 196 درجة مئوية تحت الصفر.
وقد خضع إلى حد الان لعملية التبريد العميق في العالم 370 شخصا و200 حيوان. وهناك حالات تبريد للدماغ بدلا من تبريد الأجسام ، علما أن عملية تبريد الجسم تكلف 36 ألف دولار. أما تبريد الرأس أو الدماغ فيكلف 12 ألف دولار.
وفي ما يتعلق بروسيا يوجد هناك ثالث مختبر متخصص في التبريد العميق للبشر "كريو روس" حيث تم تبريد 52 شخصا. وكانت مدرّسة الرياضيات في بطرسبورغ ليديا فيدورينكو أول روسية خضعت لعملية التبريد العميق عام 2005 . ويحفظ جسمها المجمد الآن في مختبر"كريو روس" بمدينة سرغييف بوساد الروسية التي تبعد 100 كيلومتر عن موسكو.