- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأحد بالعاصمة عدن
- بعد مطاردة في شوارع المدينة.. أمن المكلا يصدرُ بيانًا يوضح فيه ضبط أحد أخطر المطلوبين أمنيًا
- إعادة لوحات دبلوماسية تم بيعها من السفارة اليمنية في القاهرة
- خبير اقتصادي يدعو الحكومة لاتخاذ إجراءات عاجلة لتخفيف معاناة المواطنين
- المجتمع الدولي يرفض تقديم الدعم، وبن مبارك يعود من نيويورك بخُفي حنين
- "جريمة قتل مروعة في عدن: زوجة تدبر مقتل زوجها بتعاون مع صديقتها وبلطجية مقابل 850 ألف ريال
- شراكة المجلس الانتقالي والحكومة اليمنية .. هل وصلت نهاية الطريق؟
- هل تنجح عقوبات ترامب في كسر تحدي عبد الملك الحوثي؟
- استمراراً لزياراته الميدانية لمرافق الوزارة.. وزير النقل يتفقد أوضاع مؤسسة موانئ البحر العربي
- "بحضور الشقي والحالمي والصلاحي وقيادات أمنية وعسكرية.. انتقالي لحج يؤبّن المناضل محمد أحمد العماد في فعالية كبرى ومميّزة"
يعد الصناعيون المصريون بإنتاج سيارة في 2017 الجاري، تكون مصنعة بالكامل داخل البلاد ومنخفضة السعر بشكل قياسي، كما أوردت صحيفة "الأهرام إبدو" الناطقة بالفرنسية.
وذكرت أن المواصفات الفنية ومقاييس السيارة بل وحتى اسمها، تبقى قيد السرية، والحديث عنها لا يخرج عن نطاق الإشاعات، ولكن تم الإعلان عن موعد تقديمها- 30 يونيو/ حزيران 2017، وفقا لما قاله للصحفيين وزير قطاع الأعمال العام، أشرف الشرقاوي.
وتشير الدراسات التسويقية إلى وجود حاجة وضرورة منذ فترة طويلة لإنتاج سيارة مصرية خالصة، في البلاد التي يتجاوز عدد سكانها 92 مليون نسمة، ولذلك لا يشك أحد بأن الطلب على هذه السيارة سيكون كبيرا. وذكرت الصحيفة بأنه تمت دراسة ما تفضله غالبية الزبائن فيما يتعلق بحجم السيارة وتصميمها.
ويؤكد بعض الخبراء أن بإمكان مصر أن تصبح مركزا لصناعة السيارات في الشرق الأوسط، بفضل رخص اليد العاملة، وخاصة بعد تراجع سعر صرف الجنيه المصري.
ويتوقع أن يكون سعر السيارة الجديدة منافسا بالفعل، وخاصة بعد ارتفاع أسعار السيارات الأجنبية في السوق المصرية، إثر تراجع الجنيه أمام الدولار عام 2016، ما جعل السيارات الأجنبية بمثابة حلم بعيد المنال لغالبية المصريين.
ويشير الخبراء إلى أن مصر ستستعين بالخبرة الأجنبية خلال إنتاج السيارة الجديدة، وليس واضحا بعد، هل سيجري استنساخ سيارة أجنبية في مصر؟ أم سيستعان بالأجانب لتصميم وتصنيع سيارة مصرية فعلا؟
وتقول بعض مواقع الإنترنت المصرية، إن الحديث يمكن أن يكون عن عملية تجميع للسيارة الهندية Nano، المصممة خصيصا للعمل في المناخ الحار. ويقع محرك هذه السيارة في قسمها الخلفي، ولكن هذه السيارة المصرية، وبخلاف النموذج الهندي البلاستيكي، ستصنع من الألواح المعدنية، ويقال إن السيارة، وعلى الرغم من صغر حجمها، واسعة من الداخل نسبيا، وتستهلك ليترا واحدا من البنزين لكل 30 كلم، وتبلغ سرعتها القصوى 90 كلم في الساعة، وستكون مزودة بمكيف هواء.