- الخليج العربي : قرارات ترمب تفتح الباب أمام حرب قادمة في اليمن
- خبير في الشأن اليمني: مشاورات الرياض الثانية قادمة لإعادة تشكيل الرئاسي والحكومة
- قيادي إخواني في تعز يهاجم قيادة اللجنة الوطنية للمرأة ويصف "المساواة بالرجل والمرأة" بالرذيلة والشذوذ والانحلال والإباحية
- ظلام عدن يتجدد في الشتاء والحكومة والرئاسي في موقف المتفرجين ..
- برعاية المحرّمي.. غيث الإمارات يهطل على أبين بحزمة من المشاريع الخدمية والحيوية
- على سالم البيض يخرج عن صمته ويكشف خفايا وأسرار الوحدة والانفصال وحرب الرفاق في الجنوب (1–2) :
- حراك سياسي جنوبي لتهيئة الأجواء أمام عمل المنظمات الدولية من العاصمة عدن
- قوات العمالقة الجنوبية تنفّذ مسيرًا عسكريًّا؛ لتعزيز جاهزية منتسبيها
- انطلاق منافسات المسابقة القرآنية المركزية في عدن
- الجعدي: معاقبة عدن بالظلام جريمة لا تغتفر
تسعى النرويج إلى تطبيق مشروع ثوري في بناء سلسة من الأنفاق العائمة تحت الماء في عدد من المضايق على طول الشريط الساحلي الغربي من البلاد بحلول عام 2035 بتكلفة قدرها 25 مليار دولار.
وتُعرف النرويج بطرقها ذات المناظر الطبيعية الخلابة وبالأخص على طول الطريق E39 الواصل بين كريستيانساند إلى تروندهايم. ولكن السفر في هذا الطريق يستغرق حوالي 21 ساعة متواصلة عبر 7 معابر مختلفة.
وتشير التقديرات إلى أن المشروع الجديد سيعمل على تخفيض زمن الرحلة إلى النصف، وتقوم فكرة المشروع على بناء أنفاق ضخمة أشبه بالأنابيب تحت الماء وتجهيزها بحيث تتسع لحارتَي (خطَّي) سير للسيارات.
وكشفت دراسة الجدوى التي أجريت عام 2010 من قبل هيئة إدارة الطرق العامة النرويجية، أن الأنفاق العائمة يمكن أن تكون أفضل وسيلة لعبور المضيق البحري.
وتضمن الاقتراح الأولي بناء الأنفاق في منطقة Sognefjord التي ستربط بين قريتي Oppedal وLavik، فتستغرق مدة الرحلة حينئذ بينهما 20 دقيقة فقط.
هذا وسيتألف النفق المقترح من أنبوبين بطول 4 آلاف قدم في كل اتجاه، مدعم بأساس متين على عمق 100 قدم تقريباً تحت سطح الماء وسوف يكون مصمما لتحمل حركات المد والجزر وكذلك آثار نشوء الجليد والطقس البارد.
كما سيتم التحكم بهذه الأنابيب عن طريق طوافات على مسافات واسعة وبعيدة بعضها عن بعض بما يكفي لمرور السفن. ويذكر أن الموافقة على المشروع قد تمت حيث سيستغرق بناء الأنفاق بين 7 و9 سنوات.