- الخليج العربي : قرارات ترمب تفتح الباب أمام حرب قادمة في اليمن
- خبير في الشأن اليمني: مشاورات الرياض الثانية قادمة لإعادة تشكيل الرئاسي والحكومة
- قيادي إخواني في تعز يهاجم قيادة اللجنة الوطنية للمرأة ويصف "المساواة بالرجل والمرأة" بالرذيلة والشذوذ والانحلال والإباحية
- ظلام عدن يتجدد في الشتاء والحكومة والرئاسي في موقف المتفرجين ..
- برعاية المحرّمي.. غيث الإمارات يهطل على أبين بحزمة من المشاريع الخدمية والحيوية
- على سالم البيض يخرج عن صمته ويكشف خفايا وأسرار الوحدة والانفصال وحرب الرفاق في الجنوب (1–2) :
- حراك سياسي جنوبي لتهيئة الأجواء أمام عمل المنظمات الدولية من العاصمة عدن
- قوات العمالقة الجنوبية تنفّذ مسيرًا عسكريًّا؛ لتعزيز جاهزية منتسبيها
- انطلاق منافسات المسابقة القرآنية المركزية في عدن
- الجعدي: معاقبة عدن بالظلام جريمة لا تغتفر
أحيل إلى المحكمة التأديبية الأطباء الذين تبينت مشاركتهم في الإعلان عن جهاز لعلاج الفيروس الكبدي عائد للقوات المسلحة المصرية، تحت إشراف "اللواء" ابراهيم عبد العاطى. وقد وجهت إلى الأطباء الأربعة الذين تمت إحالتهم إلى المحكمة التأديبية تهمة الإعلان والترويج للجهاز الخاص بعلاج الأمراض الفيروسية، والمعروف إعلاميًا بـ"جهاز الكفتة"، قبل إتمام الخطوات العلمية المتعارف عليها، ما أدى إلى الإضرار بصحة ملايين المواطنين جراء انتظارهم العلاج عن طريق الجهاز المزعوم. وأشارت نقابة الأطباء إلى أن المتهمين هم أحمد على مؤنس وسالي مصطفي محمود وأحمد عبد الله صبري ووائل أحمد محمد عطية، فيما برأت التحقيقات خمسة أطباء آخرين لثبوت عدم تورطهم في أي تصريحات غير علمية. وقال أمين عام نقابة الأطباء الدكتور إيهاب الطاهر إنه تم تحديد أول جلسة لمساءلة الأطباء، خلال أغسطس/آب المقبل، حتى يتسنى لهم تقديم مستنداتهم وتجهيز دفوعهم، مؤكدا أنه في حال ثبوت إدانتهم فإن العقوبات محددة في القانون، وتبدأ بالإنذار، ثم اللوم، ثم توقيع غرامة، ثم الإيقاف عن ممارسة المهنة مدة لا تزيد على سنة، وصولا إلى الشطب نهائيا من سجلات النقابة. هذا وكانت صحيفة "اليوم السابع" قد نشرت في وقت سابق من الشهر الجاري خبرا عن توجه "اللواء" ابراهيم عبد العاطي "مخترع" جهاز علاج الإيدز والكبد إلى دار القضاء العالي بمنطقة وسط البلد حيث تم استقباله من قبل المستشار عادل السعيد النائب العام المساعد بمكتبه، ولم يتم الإفصاح عن فحوى المقابلة وسبب الزيارة.