- بعد تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية.. هل تتحرك الحكومة لوقف تمويل مليشياتهم بمليارات شركات الاتصالات؟
- جريمة بشعة تهز محافظة إب.. العثور على جثة طفل منزوعة الأطراف والساقين
- نقابة الصحفيين والإعلاميين الجنوبيين تدين تحريض وزارة التعليم العالي ضد الصحافة
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأربعاء بالعاصمة عدن
- استشهاد 4 مدنيين بينهم طفل بانفجار لغم حوثي في الحديدة
- احتقار للكفاءات أم فساد ممنهج؟ حملة شعبية تفضح تلاعب وزير التعليم العالي بالمنح الدراسية!
- انتهاكات بالجملة.. تقرير حقوقي يفضح ممارسات الحوثيين في صنعاء.
- الخزانة الامريكية تفرض عقوبات على سبعة قيادات حوثية لتورطهم في تهريب مواد عسكرية وأنظمة أسلحة
- القضاء في عدن يستعيد أكثر من مليارين ونصف تم نهبها من المال العام
- ازدحام كبير في منفذ الوديعة البري وغياب الخدمات والحلول الفعّالة

أصدر القضاء التركي حكما بسجن ملكة جمال تركيا السابقة ميرفي بيوكساراك 14 شهرا مع وقف التنفيذ بتهمة إهانة الرئيس رجب طيب إردوغان.
وأدينت بيوكساراك (27 عاما) بتهمة إهانة موظف عام بالدولة في تعليقات نشرتها على وسائل التواصل الاجتماعي، لكنها نفت أنها أهانت إردوغان، لكن محامي بيوكساراك قال إنه سيتقدم باعتراض رسمي على الحكم ويحيل القضية إلى محكمة أعلى.
وكانت بيوكساراك، ملكة جمال تركيا عام 2006، قد اعتقلت لفترة قصيرة العام الماضي، بسبب نشر قصيدة ساخرة على حسابها على "إنستغرام" عام 2014.
وأعيد نشر القصيدة، وهي نسخة معدلة من النشيد الوطني التركي، آلاف المرات على وسائل التواصل الاجتماعي، ورأت النيابة العامة أنها إهانة لإردوغان، الذي كان يشغل منصب رئيس الوزراء آنذاك.
وحوكم نحو ألفي شخص، بما في ذلك شخصيات شهيرة وأطفال مدارس، في تركيا بتهمة إهانة الرئيس إردوغان منذ توليه السلطة عام 2014، بموجب قانون لم يكن يستخدم كثيرا في الماضي.
ويعاقب القانون التركي من تثبت إدانتهم بإهانة الرئيس بعقوبة السجن، التي قد تصل إلى أربع سنوات.
وانتقدت جماعات حقوقية تركيا بسبب ما قالت إنه تراجع عن حرية التعبير.
وأصدر القضاء حكما بسجن بيوكساراك مع إيقاف التنفيذ شريطة ألا تعيد الإساءة مرة أخرى في غضون السنوات الخمس المقبلة.
وقال إمري تلكي محامي بيوكساراك، لوكالة أسوشيتد برس للأنباء: "هذه المحاكمات بتهمة الإهانة تتم من خلال دعاوى يتم رفعها بشكل مستمر، وبطريقة تلقائية."
وأضاف المحامي أن موكلته ميرفي "حوكمت بتهمة نشر نص لم تكتبه هي، وأدينت بكلمات لم تتفوه بها".
وقال هاتيس أوزاي، محامي إردوغان، في المحكمة إن التدوينة تعدت "حدود النقد" لتصبح "هجوما ضد الحقوق الشخصية لموكلي".
ويقول نشطاء في مجال حقوق الإنسان: "إن إردوغان يستخدم القانون لإسكات وترهيب معارضيه، بما في ذلك الصحافيين والأكاديميين والمواطنين العاديين.
وتسبب الرئيس في ضجة كبيرة الشهر الماضي عندما رفع شكوى جنائية ضد فنان ألماني ساخر في قضية أثارت نقاشا حول حرية التعبير في ألمانيا.