- سلطة مأرب تعلن جاهزية طريق مأرب - البيضاء للمسافرين منذ ثلاثة أشهر وتتهم مليشيا الحوثي بالمراوغة
- الرئيس الزُبيدي يشدد على أهمية تضافر الجهود لإعادة تشغيل مصافي عدن
- الجمارك تصادر 5 مليون كبسولة أدوية ممنوعة وخناجر عسكرية في عدن
- محكمة حبان الإبتدائية تصدر حكم الإعدام قصاصاً بحق أحد المدانين بجريمة قتل
- رئيس تنفيذية انتقالي شبوة يلتقي رئيس حلف أبناء قبائل المحافظة
- "مسام" ينتزع 935 لغمًا في أراضي اليمن خلال أسبوع واحد
- البحرية الأمريكية: المدمرة يو إس إس دمرت 65 هدفا للحوثيين خلال 6 أشهر في البحر الأحمر
- الولايات المتحدة: هناك أدلة كثيرة على أن إيران توفر أسلحة متقدمة للمليشيات الحوثية
- بريطانيا : هجمات الحوثيين البحرية "المتهورة" لا توفر بيئة مواتية للتوصل إلى اتفاق سلام
- الكشف عن دخول 500 سفينة إلى موانئ الحوثيين دون تفتيش الآلية الأممية
أعلنت المملكة العربية السعودية، عن وصول قوات الجيوش المشاركة في عملية "رعد الشمال"، التي وصفتها بأنها "أكبر مناورة عسكرية في تاريخ المنطقة"، إذ تشارك فيها 20 دولة عربية وإسلامية، وذلك بعد تلويحها بإمكانية إرسال قوات برية إلى سوريا.
وأطلقت السلطات السعودية، الأحد، حسابا رسميا خاصا بالعملية على موقع "تويتر" باسم "درع الوطن" (@diraalwatan)، وذكرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) أنه سيتم تنفيذ المناورة في مدينة الملك خالد العسكرية بمدينة حفر الباطن، شمال المملكة، بمشاركة 20 دولة هي: السعودية، والإمارات، والأردن، والبحرين، والسنغال، والسودان، والكويت، والمالديف، والمغرب، وباكستان، وتشاد، وتونس، وجزر القمر، وجيبوتي، وسلطنة عمان، وقطر، وماليزيا، ومصر، وموريتانيا، وموريشيوس، إضافة إلى قوات درع الجزيرة.
وأضافت الوكالة أن "رعد الشمال"، تشكل التمرين العسكري الأكبر من نوعه من حيث عدد الدول المشاركة، والعتاد العسكري النوعي من أسلحة ومعدات عسكرية متنوعة ومتطورة منها طائرات مقاتلة من طرازات مختلفة تعكس الطيف الكمي والنوعي الكبير الذي تتحلى به تلك القوات، فضلاً عن مشاركة واسعة من سلاح المدفعية والدبابات والمشاة ومنظومات الدفاع الجوي، والقوات البحرية، في محاكاة لأعلى درجات التأهب القصوى لجيوش الدول المشاركة.
وتابعت: "رعد الشمال تمثل رسالة واضحة إلى أن المملكة وأشقاءها وإخوانها وأصدقاءها من الدول المشاركة تقف صفاً واحداً لمواجهة كافة التحديات والحفاظ على السلام والاستقرار في المنطقة، إضافة إلى التأكيد على العديد من الأهداف التي تصب جميعها في دائرة الجاهزية التامة والحفاظ على أمن وسلم المنطقة والعالم".