- بن الوزير يستقبل قيادات حكومية وسياسية ومجتمعية في إطار توحيد الجهود لتحقيق تطلعات أبناء شبوة
- الرئيس الزُبيدي يعقد سلسلة لقاءات ثنائية مع عدد من رؤساء الوفود المشاركة في المنتدى الاقتصادي العالمي بدافوس
- مكتب الصناعة في صيرة يواصل حملاته الرقابية لمصادرة السلع الضارة بصحة المستهلك
- نيابة استئناف شمال عدن تنفذ حكم الإعدام في قاتل جلال مبارك
- تصفح العدد الإلكتروني لصحيفة "الأمناء" الورقية رقم 1691 الصادر اليوم الثلاثاء الموافق 21 يناير 2025م
- الحوثيون يكشفون عن صفقة جديدة بشأن تبادل الأسرى
- الاتحاد الدولي للنقل البحري يدعو الحوثيين إلى وقف جميع الهجمات في البحر الأحمر
- ضبط قارب تهريب في لحج يقل نحو 180 مهاجرًا أفريقيًا
- السودان تفرج عن 17 صيادًا يمنيًا
- الاتحاد الأوروبي يجدد التأكيد على دعمه الثابت لجهود السلام في اليمن
قدمت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي الدفعة الثانية من المعدات والأجهزة والمواد الخام لمركز الأطراف الصناعية والعلاج الطبيعي في عدن من اجل القيام بواجبه في توفير الأطراف الصناعية لمصابي الأحداث في اليمن.
وقالت هيئة الهلال الأحمر الإماراتي في بيان صحفي "أن تحسين الخدمات العلاجية والطبية لذوي الاحتياجات الخاصة تعتبر من ضمن أولويات الهيئة لإعادة الحياة إلى طبيعتها وما كانت عليه قبل الأزمة..لافتة الى إن الأحداث الجارية في اليمن تسببت في ازدياد نسبة الإعاقات الحركية خاصة بين الشباب ما حدا بالهيئة لتوفير الأجهزة التعويضية ودعم المراكز والعيادات التي تقدم خدماتها في هذا الجانب الحيوي.
واضافت الهيئة" ان جهودها في تحسين أداء القطاع الطبي بصورة عامة في اليمن تتضمن عددا من المحاور منها تعزيز قدرات مراكز ذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير متطلباتها للقيام بدورها في خدمة هذه الشريحة الهامة في المجتمع" .
من جانبه اوضح رئيس مركز الاطراف الصناعية عبدالله القيسي إن الدعم الإماراتي الكبير في المجال الطبي أسهم بشكل واضح في تحسين الوضع الصحي خاصة بالنسبة لذوي الاحتياجات الخاصة..مشيراً الى ان المركز استقبل أكثر من 120 حالة من ذوي الإعاقة نتيجة الأحداث الجارية ويعمل بدعم متواصل من دولة الإمارات على صناعة الأطراف لمساعدتهم على تجاوز ظروف الإعاقة وممارسة حياتهم بشكل طبيعي.
الجدير ذكره ان هيئة الهلال الأحمر الإماراتي ساهمت وبشكل فاعل في إعادة تأهيل المرافق الصحية بمحافظة عدن بينها مركز الأطراف الصناعية وتشغيله بعد أن توقف عن العمل فترة من الزمن بسبب الأحداث وشح الإمكانات.