- سباق مع الزمن لإنقاذ حياة معاذ.. لا تتركوه يواجه الموت وحيدًا!
- الرئيس الزُبيدي يعقد اجتماعا موسعا بقيادات السلطة المحلية والمجلس الانتقالي والقادة العسكريين والأمنيين والشخصيات الاجتماعية بالعاصمة عدن
- خلال لقائه ببعثتي قوات النخبة الحضرمية وقوات دفاع شبوة.. الرئيس الزُبيدي يشيد ببطولة القوات المسلحة والأمن الجنوبي
- الحزام الأمني يكشف تفاصيل الانفجار الذي هز محافظة الضالع
- انفجار عبوة ناسفة بدراجة نارية في قعطبة شمال الضالع وسقوط ضحايا
- قطاع قبلي يمنع مرور مقطورات الغاز في أبين والشركة تناشد الدفاع والداخلية بالتدخل
- تعرف على سعر الصرف وبيع العملات مساء الأحد بالعاصمة عدن
- واشنطن تدين تصاعد العنف في سوريا وتدعو لمحاسبة المسؤولين عن المجازر
- اللجنة الأمنية بحضرموت تتخذ قرارات لوأد التجاوزات التي تنال من النخبة الحضرمية والأمن العام (تفاصيل)
- زيارات الرئيس عيدروس الزبيدي في شهر رمضان المبارك إلى محافظات الجنوب (الأبعاد والدلالات)

في رده على سؤال صحيفة الأمناء حول النصائح التي يود توجيهها لمحافظ عدن العميد عيدروس الزبيدي ومدير الأمن العميد شلال علي شايع لاستعادة الأمن والاستقرار في محافظة عدن قال السيد عبدالرحمن الجفري: إن البطلين " عيدروس وشلال موضع ثقة كل الشرفاء وأرى أن يُحكما خطتهما , ويبعدا كل الفاسدين في السلطة المحلية دون تقيد بأنظمة إدارية تبقي الفاسدين فنحن في حالة طوارئ ".
وأضاف الجفري وعليهما " تعيين الخبرات الأمنية كمجلس مستشارين يستشاروا فعلا لا كغيرهم من المستشارين, وأن يتم فورا تشكيل جهازي البحث والأمن السياسي, وتكثيف الدوريات والنقاط المنتقاة من أكفاء, وتجنيد أدلة سريين في كل حي من الشرفاء وتزويدهم بأجهزة اتصال ليبلغوا عن كل مشبوه, وتشكيل فرق مداهمات تتحرك بحزم للقبض على كل المشتبه فيهم, والحصول على كشوفات بالأسلحة التي تم تسليمها لكل طرف في المقاومة وأرقامها. وأخيراً منع التجول بالأطقم المسلحة لغير الوحدات الأمنية التابعة لهم والوحدات العسكرية الرسمية التي تتحرك بعلمهم والتنسيق معهم" .
واختتم الجفري رده بأننا " نعيش الآن في حالة طوارئ ولو لم تعلن رسميا ويجوز فيها ما لا يجوز في غيرها, وان ما طرحته اجتهاد يحتاج عرضه على أمنيين محترفين لتصويبه من الناحية الحرفية الأمنية بعيدا عن تسييس الأمر, بل النظر إليه من الناحية الحرفية الأمنية دون أي اعتبار لأي شيء غير أمن الوطن والمواطن, والتنسيق مع محافظ لحج حيث لحج أقرب بوابة لعدن, وما تعلمناه لمواجهة مثل هذه المخاطر: ان يقرنوا أمرين معا وأن يكونا متلازمين: الإقدام مع الحكمة لأن الإقدام بلا حكمة تهور والحكمة بلا إقدام جبن".